كتـــاب لا حُــرمتِ الجنـــة ورائحتــــها
الإهداء
إلى كلِّ أختٍ مؤمنة، تتأسَّى بنبيِّها وحبيبها
محمد بن عبدالله صلى الله عليه وعلى آله
وسلم وتهتدي بهديه.
أهدي هذه الكلمات ،،،
المؤلفة
نورة بنت محمد السعيد
قالت المؤلفة :
اللباس نعمةٌ من أجلِّ النعم، فكم يُضفي على المرأة من جمالٍ وأناقةٍ بألوانه وأشكاله.
ومن فضل الله تعالى أن تجد المرأة لكلِّ حالٍ من أحوالها لباسًا معيَّنًا، سواء كانت في بيتها أو في وظيفتها أو في صلاتها أو عند زوجها أو في المناسبات والأعياد، وفي كلِّ حالٍ من أحوالها تحرص على ما هو الأفضل والأجمل لأناقتها، وذلك أمام الناس وما ينال رضاهم..
ولكن يا ترى؟
السؤال الذي يطرح نفسه هو:
هل راعت المرأة ما يكون فيه جمالها ورضا ربِّها ومولاها الذي أنعم عليها بهذا اللباس لكي تشكره ولا تكفر به؟
لقد توسَّع بعض النساء هداهنَّ الله بهذا الأمر، فأصبحت إحداهنَّ تلبس ما تهواه نفسها دون مراعاةٍ لتقوى أو حياء،
للتحميل:
.
ولا حرمكِ الله الجنّة ورائحتها يا غالية ..
حمّلت الكتاب وقرأت جزءًا منه ..
نحتاجه كثيرًا ، والله المستعان على حال اليوم مِن أغلب فتيات المجتمع .
اقتباس
من احترام النفس واحترام ذوق من تجالسين [اللباس الساتر] فلنجعلها انطلاقة في تصحيح المفاهيم، واعلمي أن سِترك في لباسك واجب عليك وحَقٌ لِمَن يراكِ
هل أفتى أحد كِبار العلماء بأنَّ عورة المرأة أمام المرأة مِن السُّرة إلى الركبة؟
ما حكم إظهار الكتفين وأعلى العضد
ما حكم لبس الفستان دون أكمام ؟
شكر الله لكِ { ام مجاهد }
زرقكِ الرحمن جنة بلا حساب ولا سابقة عذاب
![]()
سبحان الله...
جزاك الله خيرا ووفقك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)