السلام عليكم
راح أبدأ فالموضوع على طول
أنا قبل مده زمنيه بعيده تعرفت على شاب وضلينا مع بعض لمدة 3سنوات كنت تلك الفتره اعاني من مشاكل وضغوطات نفسيه ادت بي الا ذالك الطريق قررت ان اتوب والحمدلله رجعت الى طريق الحق بعد ماكنت في طريق الضياع
المشكله الأن ان هالشاب طلع شيعي وانا سنيه ويوم اكتشفة هاذا الشي خفت منه وقررت الإبتعاد عنه وبالفعل ابتعدت عنه وضليت مقاطعته 2سنتين
ورجع يتصل على رقم عندي ورديت عليه وعرف انه انا واني ماغيرة رقمي
وسار يرسلي عبارات كأن فيها تهديد مثل تراكي تجنين على نفسك وردي لاتخليني اطلع من طوري
وانا سرت خايفه انا كنت ارسله صوري من الجهل اللي كنت فيه وماني عارفه ئيش اسوي الحين اكلمه ولا أطنشه
تكفون جاوبوني والله خايفه يفضحني
ادري موهنا مكان الموضوع بس ماقدرت أحطه فقسم الإستشارات تطلعلي رساله إداريه
يحال للأخ أبو ربى ..
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
وأعانك الله وفرّج الله كريتك
توجَد مشكلة تشبه مشكلتك ، لعلك تستفيدين مِن الحل الذي طُرِح حتى يجيبك الأخ الفاضل أبو ربى
يهدد بالصورة التي سرقها مِن جهازي
http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?t=74914
خُلِق الإنْسَان في كَبَد ، في مَشَقَّة ومُكابَدَة في هذه الْحَيَاة الدُّنْيا ، ومِن مَنْظُومَة تِلْك الْمَشَقَّة ما يَمُرّ بِه الإنْسان في هذه الْحَيَاة مِن شِدَّة ولأْوَاء ، يَتَصَرَّف في بعضها ، ويَقِف أمَام بعضِها الآخَر حائرًا متلمِّسا مَن يأخُذ بِيَدِه ، ويُشِير عَلَيْه بِما فِيه الرَّشَد .
فيُضِيف إلى عَقْلِه عُقولاً ، وإلى رأيه آراءً ، وإلى سِنِيِّ عُمرِه سِنِين عَدَدا ، حَنَّكَتْها التَّجارُب وصَقَلَتْها الْحَيَاة ، فازْدَادَتْ تِلْك العُقُول دِرايَة ، فأصْبَحَتْ نَظرتها للأمُور ثاقِبَة ، فَهْي أحَدّ نَظَرا ، وأبْصَر بِمواقِع الْخَلَل ، وأكْثَر تقدِيرا لِعَوَاقِب الأمور ، خاصَّة إذا انْضَاف إلى تِلْك العُقُول تَقوى الله ، فإنَّها حينئذٍ تَتَفَرَّس في الوُجُوه ، وتُمَيِّز الزَّيْف .
قال تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا) [الأنفال:29] .
وكَانَت العَرَب تُولِي الرأي اهْتِماما ، وتَرْفع له شأنا ، ولِذا خَرَجَتْ هَوازِن بِدُريْد بن الصِّمَّة ، وكان شَيخا كبيرا ليس فيه شيء إلاَّ التَّيَمُّن بِرَأيه ومَعْرِفَتِه بِالْحَرَب ، وكان شَيْخًا مُجَرَّبًا وما ذلك إلاَّ لأهميَّة الرأي والْمَشُورَة عند العرب .
وقد جاء الإسلام بِتَأكِيد هذا الْمَبْدأ ، فَكَان مِن مبادئ الإسْلام : الشُّورَى . فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يُشَاوِر أصحابه ، وكان يأخذ بِرأيِهم فيما لم يَنْزِل فيه وَحْي .
وكان يَقول : أيها النَّاس أشِيرُوا عليّ .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وأسأل الله الكريم الرحيم الستار أن يستر علينا وعليك وعلى من يقرأ أحرفي هذه
أختي الكريم كل منا يخطئ ويقع في زلة ولكن اللبيب من يتنبه فيعالج مشكلته
أما من ناحية سني ورافضي فالحرام يشمل الجميع ولا فرق بين مسلم وكافر وسني وشيعي وغير ذلك طالما أن الفعل محرم
أختي الكريمة هل تظنين بالرب الرحيم الستير الذي يحب الستر أن يفضحك وأنت مقبلة عليه ؟؟
هل تظنين بالله أن يضيع من يلتجئ إليه وقد قال سبحانه أمن يجيب المضطر إذا دعاه
الله سبحانه وتعالى أرحم بنفسك منك
وهو سبحانه أحص منك على نفسك
المهم أن تقبلي عليه بقلب منكسر معترف بالذنب ولن يخيبك الله أبدا
وأما عن الصور فقد ذكر الأخ مهذب كلاما شافيا حولها في الرابط السابق
ولكن هناك لجنة في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في السعودية ( إن كنتي من السعودية )
يستطيعون ان يقبضوا على هذا المجرم ويحصلوا على جميع الصور ويتلفوها بشكل سري لا يعلم به الا الله وحده وهذا من صميم عملهم وفقهم الله
وأنا أرى أن هذا أسلم الحلول إن كنتي تسكنين السعودية
وإن كان الأمر فيه حرج فكما ذكر الأخ مهذب غيري جميع وسائل الاتصال
ووكلي أمرك إلى الله بقلب صادق والله سبحانه يقول في الحديث القدسي :
أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي عبدي ما شاء
فأحسني الظن بالله وستنسينه مع مرور الوقت ولن يستطيع الوصول لك أبدا
ومن واقع النت غالبا فإن المجرم لا يهدد إلا من يراه باستمرار ويتصل به باستمرار لأنه لا فائدة من تهديد امرأة غائبة لن تمكن نفسها منه
أسأل الله أن يحميني وإياك وأن يستر علينا جميعا وأن يحفظ علينا ديننا الذي هو عصمة أمرنا
والله يحفظك ويرعاك
كل العداوات قد ترجى مودتها ،،،،،،،،، إلا عداوة من عاداك في الدين
لطائف تربوية من الشيخ محمد المنجد</SPAN> ( موضوع متجدد بشكل يومي )
جزاك الله خير ونفع بك
الله يعطيكم العافيه جميعا
أسأل الله العظيم أن يوفق القائمين على خاذا الموقع
وأن يجعل مثواهم الفردوس الأعلى
اللهم آمين
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)