631- لقط القماط على تصحيح بعض ما استعملته العامة من المعرب والدخيل والمولد والاغلاط للعلامة صديق حسن خان القنوجي رحمه الله
ـــــــــ
طبعة المطبع الشاهجهاني الواقع ببلدة بهوبال المحمية 1293 هـ
صفحة التحميل
632- القراءة خلف الإمام للحافظ ابي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري رحمه الله
ـــــــــــ
طبعة المطبع الفاروقي دهلي الهند لاهور الهند , وبذيله ترجمته الى اللغة الاوردية باسم : خير الكلام ترجمة قراءة خلف الإمام
صفحة التحميل
633- إكليل الكرامة في بيان مقاصد الامامة للعلامة أبي الطيب محمد بن علي بن حسن بن علي بن لطف الله الحسيني صديق حسن خان بهادر القنوجي البخاري (1248 - 1307)
أوله: الحمد لله الذي أرشد عباده والمخلصين إلى سبيل الهداية والوقاية ...الخ
ــــــــ
طبعة المبطع الصديقي الواقع بهوپال 1293 هـ في 248 صفحة
صفحة التحميل
634- المصفى شرح الموطأ بالفارسية وبهامشه المسوى شرح الموطا بالعربية كلاهما من تاليف العلامة أبي عبد الله العزيز احمد شاه ولي الله بن عبد الرحيم العمري الدهلوي الهندي (1176 1114 هـ)
ـــــــــــ
طبعة المطبع الفاروقي دهلي الهند 1293 هـ
صفحة التحميل
بارك الله فيك يا شيخ ...
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
للرفع
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
بارك الله فيك ...
قال ابن الجوزي رحمه الله ( من أحب أن لاينقطع عمله بعد موته فلينشر العلم ) التذكرة
مدونة لنشر العلم الشرعي على منهج السلف الصالح
https://albdranyzxc.blogspot.com/
قناة اليوتيوب
https://www.youtube.com/channel/UCA3...GyzK45MVlVy-w/
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)