في دقيقة واحدة تستطيع :
-قراءة الفاتحة 5 مرات = 7 آلاف حسنة.
-قراءة سورة الإخلاص ١٥ مرة = قراءة القرآن ٥ مرات.
-قراءة سورة الإخلاص ٢٠ مرة = بيتين في الجنة.
-قول "لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك و له الحمد و هو على كل شيء قدير " ٢٠ مرة = عتق ثمان رقاب في سبيل الله.
-قول "لا حول و لا قوة الا بالله" ٥٠ مرة = كنز من كنوز الجنة.
-قول "سبحان الله و بحمده عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته" ١٠ مرات = حسنات كثيرة.
-قول "سبحان الله العظيم و بحمده" ٥٠ مرة = ٥٠ نخلة في الجنة.
-٢٠ صلاة على النبي (ص) = ٢٠٠ صلاة من الله عليك.
-قول "سبحان الله و بحمده " ٥٠ مرة.
- قول "سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله و الله أكبر" ٥٠ مرة = أحب الكلام الى الله
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
جزاكم الله خيرا
قال ابن الجوزي رحمه الله ( من أحب أن لاينقطع عمله بعد موته فلينشر العلم ) التذكرة
مدونة لنشر العلم الشرعي على منهج السلف الصالح
https://albdranyzxc.blogspot.com/
قناة اليوتيوب
https://www.youtube.com/channel/UCA3...GyzK45MVlVy-w/
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)