قال رحمه الله :
استقبال القبلة في الصلاة شرط لصحتها وهي بيت الرب , فتوجه المصلي اليها ببدنه وقلبه شرط .
فكيف تصح صلاة من لم يتوجه بقلبه إلى رب القبلة والبدن ؟ بل وجه بدنه إلى البيت ووجه قلبه إلى غير رب البيت ..
انتهى كلامه رحمه الله
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
[align=center]
قال الحسن البصري رحمه الله : إن لسان الحكيم من وراء قلبه ، فإذا اراد أن يقول ، فإن كان له قال !! وإن كان عليه أمسك !! ، وإن الجاهل قلبه في طرف لسانه !! ، لا يرجع إلى القلب ، فما اتى على لسانه تكلم به !! ، وما عقل دينه من لم يحفظ لسانه .....[/align]
_
مَنْ كانَ مِنْ أهلِ الحَديثِ فإنهُ ::: ذو نـَضرةٍ في وَجههِ نورٌ سَطَعْإنَّ النبيَّ دَعا بنضرةِ وَجهِ مََنْ ::: أدَّى الحَديثَ كَما تحَمَّلَ واستَمَعْ
_
قلب الأحمق في فيه ، ولسان العاقل في قلبه0
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
[align=center]أوْرَدَهَا سَعْدٌ وسَعْدٌ مُشْتَمِلْ "=" مَاهكَذَا يا سعدُ تُورَدُ الإبل[/align]
هذا سَعْد بن زيد مَنَاة أخو مالك بن زيد مَنَاة الذي يُقَال له: آبل من مالك، ومالك هذا هو سبط تميم بن مرة، وكان يُحمَق إلاَ أنه كان آبل زمانه، ثم إنه تزوج وَبَنَى بامرأته، فأورد الإبل أخوه سَعْد، ولم يحسن القيام عليها والرفق بها، فَقَالَ مالك:
[align=center]أوْرَدَهَا سَعْدٌ وسَعْدٌ مُشْتَمِلْ "=" مَاهكَذَا يا سعدُ تُورَدُ الإبل[/align]
فَقَالَ سعد مجيبا له:
[align=center]يَظَلُّ يَوْمَ وْرْدِهَا مُزَعْفَراً "=" وَهْيَ حَنَاظِيلُ تَجُوسُ الخَضِرَا[/align]
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
[align=center]الإنسان العظيم هو الذي يبتسم عندما تكون دموعه على وشك السقوط[/align]
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
قال محمد بن سعيد الأصبهاني :
سمعت شريكاً يقول : احمل العلم عن كل من لقيت إلا الرافضة ، فإنهم يضعون الحديث ويتخذونه ديناً .
وشريك هو شريك بن عبد الله ، قاضي الكوفة من قبل علي رضي الله عنه .
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
[align=center]" دَعُوا السُنَّة تمضي لا تَعْرِضُوا لها بالرأي "[/align]
[align=center] إحكام الأحكام : ابن حزم رحمه الله ، ص789 .[/align]
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
قال : سعيد بن المسيب * ما أكرمت العباد أنفسها بمثل طاعة الله عز وجل ، و لا أهانت أنفسها بمثل معصية الله ، و كفى بالمؤمن نصرة من الله أن يرى عدوه يعمل بمعصية الله
قال : * لا تملؤ أعينكم من أعوان الظلمة إلا بإنكار من قلوبكم ، لكي لا تحبط أعمالكم الصالحة *
* إن الدنيا نذلة و هي إلى كل نذل أميل ، و أنذل منها من أخذها بغير حقها و طلبها بغير وجهها و وضعها في غير سبيلها *
* ما أيس الشيطان من شيء إلا أتاه من قبل النساء ، ثو قال لنا سعيد و ابن أربع و ثمانين سنة و قد ذهبت إحدى عينيه، و هو يعشو بالأخرى ، ما من شيء أخوف عندي من النساء *
رب همةً .........أيَقظة أُمةً
[align=center]روي أن بعض العارفين رأى الشيطان في المنام ، فسأله :
كيف أنت وقلب العارف ؟ فقال : ما أشبهت نفسي معه ،
إلا كشخص بال في البحر المحيط ، فلما سئل عن ذلك ، قال :
لأنجسه فلا تقع به الطهارة أبداً ..! فهل رأيتم أجهل من هذا ؟
هكذا أنا وقلب العارف ..
[ كلما أراد اللعين أن يلطخه ، ازداد نصاعة وإشراقاً ..! ] [/align]
كن أسداً علي ثغرك وأتقن صناعة الموت وعش لغيرك تبقى حياً في
القـلـــوب
[align=center]قال أحد العارفين : الشيطان ، ما الشيطان ؟
لقد أطيع فما نفع ، ولقد عصي فما ضر ..!! [/align]
كن أسداً علي ثغرك وأتقن صناعة الموت وعش لغيرك تبقى حياً في
القـلـــوب
[align=center]قال بعض السلف :
ما أمر الله بأمر إلا وللشيطان فيه نزغتان:
إما إلى تفريط وتقصير ، وإما إلى مجاوزة وغلو ،
ولا يبالي بأيهما ظفر . [/align]
كن أسداً علي ثغرك وأتقن صناعة الموت وعش لغيرك تبقى حياً في
القـلـــوب
[align=center]اختيارُ المرء قطعة من عقله، تدلُّ على تخلُفه أو فَضْلِه [/align]
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
[align=center]قال ابن القيم : سمعت شيخ الاسلام ابن تيمية يقول : الذكر للقلب مثل الماء للسمك ، فكيف يكون حال السمك اذا فارق البحر ؟[/align]
التعديل الأخير تم بواسطة ابن فلسطين ; 06-21-05 الساعة 10:54 AM
كن أسداً علي ثغرك وأتقن صناعة الموت وعش لغيرك تبقى حياً في
القـلـــوب
[align=center]قال ابراهيم الهروي : طريق الجنة على ثلاثة أشياء ، أولها أن يسكن قلبك بموعود الله والثاني الرضا بقضاء الله ، والثالث إخلاص العمل .[/align]
كن أسداً علي ثغرك وأتقن صناعة الموت وعش لغيرك تبقى حياً في
القـلـــوب
[align=center]قال طلق بن حبيب : حقيقة التقوي : أن تعمل بطاعة الله ...علي نور الله...ترجوا ثواب الله...وأن تترك معصية الله...على نور من الله...تخاف عقاب الله .[/align]
كن أسداً علي ثغرك وأتقن صناعة الموت وعش لغيرك تبقى حياً في
القـلـــوب
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)