[ALIGN=CENTER]واعلم أن الماء الراكد فاسد،، لأنه لم يسافر ولم يجاهد.
ولما جرى الماء،، صار مطلب الأحياء.
بقيت على سطح البحر الجيفة،، لأنها خفيفة,,
وسافر الدرّ إلى قاع البحر،، فوضع من التكريم على النحر.
فكن رجلاً رجله في الثرى *** وهامة همته في الثريا
يا كثير الرقاد،، أما لنومك نفاد؟؟
سوف تدفع الثمن يا من غلبه الوسن..
تظن الحياة جلسة,, وكبسة,, و لبسة,, وخلسة؟؟
بل الحياة شريعة ودمعة،، وركعة،، ومحاربة بدعة.[/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]مقتبس من كلام الشيخ عايض القرني [/ALIGN]
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
يرفع لأكمال أقتطاف الفوائد
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
هى احدى عقاءل العرب المشهورات بالشجاعة وقول الشعر اللا ئى خضن المعارك وضربن أروع امثلة البطوله ولنا معها وقفه
كانت خولة ترافق أخاها ( ضرارا )فى معركة اجنادين بفلسطين وكانت كغيرها من المجاهدات قانعه بشرف الخدمة فى الصفوف الخلفيه ؛ ولكن أخاها وقع فى الأسر عند جيش الروم فاسرعت الى التخلى عن مكانها فى الصفوف الخلفيه وتلثمت وتقدمت تطلب قتال الروم فى جرأة وأستمرت فى مهاجمتهم والحقت بهم قتلى كثر ولاحقت انظار المحاربين المسلمين هذا الفارس الملثم الذي يعاود الهجوم مرة بعد أخرى ولا يريح ولا يستريح حتى ظنوه لفرط شجاعته خالد بن الوليد0
وبينما هم كذالك أقبل عليهم خالد بن الوليد رضى الله عنه فأطلعوه على أمر هذا الفارس فأعجب به وبعد جهد شاق اتجه اليه وقال له رضى الله عنه
خالد بن الوليد : (لقد شغلت قلوب الناس وقلبى بشجاعتك 0فمن أنت ؟
واجابة الفارس من وراء اللثام : ( أيها الأمير 0 اننى لم اعرض عنك الا حياء منك 0 لانك أمير جليل ؛وأنا من ذوات الخدور ؛ وبنات الستور ؛ وانما حملنى على ذالك أننى محرقه الكبد ؛ زائدة الكمد ثم اطلعته على حقيقة امرها ومحنة اخوها ضرار 0وتحرر اخوها فيما بعد 0
_________________________
لااعرف ان كانت قصتى تفيد موضوعكم ام لا 0
والسلام عليكم ورحمة الله
السلام عليكم
موضوع جميل
ومن كلام ابن القيم
العبرة ليس في نقص البدايات ولكن العبرة في تمام النهايات
وجميع كتب الإدارة الحديثة تعتبر هذا طريق النجاح
--------------------------------------------------------------------------------
من روائع شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -
من فارق الدليل ضل السبيل
ولا دليل إلا بما جاء به الرسول - عليه الصلاة والسلام -
[FLASH=http://www.geocities.com/alfahad_n/SFL.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/FLASH]
الفاضلة المؤمنة السلفية
جزاكِ الله خيراً على جهودك الملموسة في إثراء المنتدى .
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
وجزاك اخى مسك وجهودنا بجانب جهودكم لاشئ حفظكم الله
والسلام عليكم ورحمة الله
[FLASH=http://www.geocities.com/alfahad_n/SFL.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/FLASH]
الراى قبل شجاعة الشجعان ************** هو أول وهى المحل الثانى 0
وأذا هما أجتمعا لنفس حرة ******************* بلغت من العلياء كل مكان 0
[FLASH=http://www.geocities.com/alfahad_n/SFL.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/FLASH]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________________
أمثال عربيه
إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر
إذا ذل مولى فهو ذليل0
أعلى الممالك ما يبنى على الأسل0
الاتحاد قوة0
الحق ظل ظليل0
[FLASH=http://www.geocities.com/alfahad_n/SFL.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/FLASH]
[align=center]قال ابن حزم رحمه الله :
( وأعلموا رحمكم الله ان جميع فرق الضلالة لم يُجر الله على أيديهم خيـراً ، ولا فتح بهم من بلاد الكفر قرية ولا رفع للإسلام راية ، وما زالوا يسعون في قلب نظام المسلمين ، ويفرقون كلمة المؤمنين ، ويسلون السيف على أهل الدين ، ويسعون في الارض مفسدين ، اما الخوارج والشيعة ؛ فأمرهم في هذا اشهر من ان يُـتـكلف ذكره ، وما توصلت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلا على ألسنة الشيعة ، واما المرجـئـية ؛ فكذلك. . . والمعتزلة في سبيل ذلك. . . فالله الله ايها المسلمون تحفظوا بدينكم ) [الفصل4/277][/align]
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
[poem=font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/18.gif" border="inset,4,skyblue" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
تفنى اللذاذة ممن نال شهوته "="من الحرام ويبقى الإثم والعار
تبقى عواقب سوء في مغبتها "="لا خير في لذة من بعدها النار[/poem]
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
[align=center]ذُكر في الأثر أن لقمان الحكيم أمر بذبح شاة وأن يُؤتى بأطيب مافيها فأُتي بالقلب واللسان ... وبعد ايام أمر بذبح شاة أُخرى وأن يُؤتى بأبخث مافيها فأُتي بالقلب واللسان . فسُئل عن ذلك فقال: هما أطيب مافيها اذا طابا وأخبث مافيها اذا خبثا .[/align]
_
مَنْ كانَ مِنْ أهلِ الحَديثِ فإنهُ ::: ذو نـَضرةٍ في وَجههِ نورٌ سَطَعْإنَّ النبيَّ دَعا بنضرةِ وَجهِ مََنْ ::: أدَّى الحَديثَ كَما تحَمَّلَ واستَمَعْ
_
يرفع لاستكمال المقتطفات المشكاتية
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
يجيء القران يوم القيامة فيقول يارب حلِه فيلبس تاج الكرامة ثم يقول يارب زده فيلبس حُلة الكرامة ثم يقول يارب ارض عنه فيرضى عنه فيقال له إقرأ وارقى ويُزاد بكل أية حسنة
اللهم اجعلنا من أصحاب القران
_
مَنْ كانَ مِنْ أهلِ الحَديثِ فإنهُ ::: ذو نـَضرةٍ في وَجههِ نورٌ سَطَعْإنَّ النبيَّ دَعا بنضرةِ وَجهِ مََنْ ::: أدَّى الحَديثَ كَما تحَمَّلَ واستَمَعْ
_
(على قدر طاعتك لله يطيعك الناس ، على قدر هيبتك لله يهابك الناس ، على قدر حبك لله يحبك الناس ، على قدر انشغالك بالله ينشغل الناس بك ، اطلب الرفعة من الله لا من الناس ، احرص على أن يذكرك الله في نفسه ، وأن يرفع الله قدرك في السماء ، وأن يسميك هو تقيا ، وأما الناس فمن تراب وإلى تراب ، نور قلبك بكثرة الصلاة فإنها نور ،ورطب لسانك بذكر الله فإنه سكينة ، واعلم أن العلم ليس أن يقول الناس لك عالم ، بل هو توفيق من الله على قدر إخلاصك وابتغاءك الدار الآخرة في كل مقاصـــدك).
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)