• رشيد الخطيب الموصلي (1303-1399هـ/1886-1979م)
• هو أنفس مؤلَّفاته وأوسعها ومحطُّ فخره واعتزازه، وموطن عنايته، قرأه عليه غيرُ واحد من تلامذته مرة أو مرتين، وكان قد كتبه أولاً غيرَ متواصل الآيات، ثم كتبه متواصلاً كاملاً، ثم راجعه للمرة الرابعة معتنيًا بتنقيحه وتهذيبه، وأدخل عليه كثيراً من الإصلاح. ثم شرع به للمرة الخامسة في 29/ أيار/ 1944م، وأكمله في 21/ آذار/ 1946م، وقد تم طبعُه سنة 1971م في مطبعة جامعة الموصل.
• والتفسير في تسعة أجزاء، ومقدمة سابغة فريدة طُبعت مستقلة، تكلم فيها على خصائص القرآن وأساليبه وتراكيبه، وأوضح فيها كثيرًا من المسائل المهمَّة في كتاب الله، زيادةً عما في هذه المقدمة من شرح وافٍ لمنهجه في تفسيره، وقد اعتمد عليها حين شرع بتفسير الآي، فكان يحيل عليها عند تفسيره لكثير من الآيات، مكتفيًا بتلك الإحالات.
• قام المحقق بتعقب المؤلف رحمه الله في كثير من القضايا العقدية التي تأثر فيها بمدرسة الشيخ محمد عبده وتلميذه محمد رشيد رضا بل زاد عليهم فيها
تحقيق : الدكتور مجد مكي الحلبي
الناشر : دار أروقة للدراسات والنشر
الطبعة : الأولى 1435ه - 2014م
عدد المجلدات : 9
http://www.almeshkat.net/book/13795
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
عنوان الكتاب : البحر المحيط في تفسير القرآن العظيم
المؤلف: أبو حيان الأندلسي
حالة الفهرسة: مفهرس على العناوين الرئيسية
تحقيق : د. عبد الله بن عبد المحسن التركي بالتعاون مع مركز هجر للبحوث والدراسات العربية و الإسلامية
الناشر : مركز هجر للبحوث والدراسات العربية و الإسلامية
الطبعة : الأولى 1436هـ - 2015م
عدد المجلدات : 27
تصوير : مكتبة مشكاة الإسلامية
http://www.almeshkat.net/book/14111
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
لأول مرة مصوراً
يقدم في الغالب للسورة بمبحثين مبحث تسمية السورة وما يتعلق بها ومبحث مقاصد السورة ثم يورد الآيات آية آية ويورد تحتها شرح غريب ألفاظها، ثم يختار من أقوال المفسرين أجمعها وأدلها في تلخيص معنى الآية وتوضيحه.
ثم يورد الأحاديث التي تخدم الآية ولا تكاد تجده أغفل حديثا من الأحاديث التي استدل بها المفسرون أو أوردها المحدثون في تفسير الآية إلا ما جاء استطرادا فإنه يستغني عنه لوروده في مظانه.
ثم يعمد إلى هذه الأحاديث فيبوب عليها (ما جاء في السنة الصحيحة في حكم كذا ..) أو على طريقة القدماء بما يكون فقها مستفادا منها. أو إشارة إلى حكم من أحكامها المتعلقة بالآية.
ثم يتعرض لفوائد هذه الأحاديث معتمدا في ذلك شروح كتب السنة وكتب الفقه.والتفسير غني بتعليقات شيخنا حفظه الله على أقوال المفسرين أو في ضمن حديثه عن معاني الأحاديث، بنفس الداعية الذي يحمل هم الأمة.
كما أن الشيخ اهتم ببيان عقيدة السلف الصالح في كل أبواب المعتقد (الأسماء والصفات، أبواب القدر، الغيبيات.. ) كما نبه الشيخ حفظه الله تعالى على كثير من الانحرافات والأخطاء الواقعة لكثير من المفسرين.
حالة الفهرسة: مفهرس على العناوين الرئيسية
الناشر: بدون
الطبعة : الأولى 1435هـ - 2014م
بلد الطباعة : لبنان
عدد المجلدات : 40 مجلدًا
عدد الصفحات : 22072
تصوير : مكتبة مشكاة الإسلامية
http://www.almeshkat.net/book/14154
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
بشرى لطلاب العلم والباحثين: اليكم التفسير الشامل(لمأثور والرأي) للدكتور عبدالله خضر حمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليكم التفسير الشامل من الذي يجمع المؤلف في تفسيره ( التفسير بالمأثور والرأي) والمعتمدة بطريقة علمية مذيلة مع فوائد لكل آية:
اترككم مع التفسير
رابط سورة النساء:
http://www.mediafire.com/file/g6gpnp...%25B9.pdf/file
رابط باقي الاجزاء:
http://www.almeshkat.net/book/13108
نرجو منكم الدعاء للمؤلف.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التلخيص في تفسير القرآن العظيم - ط دار ابن حزم
قال في أوله: «... فلما رأيت الكتاب العزيز في غاية الإعجاز ونهاية الإيجاز وأن لا سبيل إلى معرفة ذلك إلا بتوفيق إلهي أو بتوقيف نبوي لخصت مختصراً في تفسيره...». وأصله الذي اختصره منه هو «تبصرة المتذكر وتذكرة المتبصر».
ومن مزايا هذا التفسير :-
١- أنه تلخيص محكم لما ورد من المعاني في تفسير القرآن العظيم مستوعباً لتلك المعاني التي ترد في الآية الواحدة بإيجاز غير مخل .
٢- أنه اهتم بالوقوف وحررها والقراءات ووجهها وأوجه الإعراب فبينها والأصول اللغوية لكثير من المفردات الى جانب بيان معاني الآيات والإشارة إلى احتلاف تلك المعاني بإختلاف القراءة أو الوقف أو الإعراب بكلام مختصر بعيد عن الحشو والإسهاب .
٣- أنه معتدل في تفسيره جامع بين التفسير بالمأثور الصافي البعيد عن الإسرائيليات والتفسير الجائز عند العلماء .
٤- أنه نال ثقة العلماء الذين جاءوا من بعده ونعتوه بما يستحقه من الثناء الجميل .
قال اليونيني : وقد أجاد فيه ما شاء الله
وقال الصلاح الصفدي بعد أن ترجم له :
قلت جوّد إعرابه وهو من الكشاف وحرر الوقوف وأنواعها التام والكافي والحسن والجائز وغير ذلك .
حالة الفهرسة: مفهرس على أسماء السور
تحقيق : د. عماد قدري العياضي
الناشر : دار ابن حزم
الطبعة : الأولى 1440ه - 2019م
عدد المجلدات :4
عدد الصفحات :2404
http://www.almeshkat.net/book/14194
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
إمدار الكرم في تفسير خير الكَلِم 1/ 7
الشيخ محمد إمداد حسين بير زاده
الناشر : دار الفتح للدراسات والنشر
نقله عن الأردية : أ.د.إبراهيم محمد إبراهيم السيد
الطبعة : الأولى 1440 ه - 2019م
عدد المجلدات : 7
عدد الصفحات :4144
مكتبة مشكاة الإسلامية
http://www.almeshkat.net/book/14390
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
موسوعة مدرسة مكة في التفسير 1/ 8
تأليف : ابن عباس - مجاهد - سعيد بن جبير - عكرمة - عطاء - طاووس
تحقيق : الدكتور أحمد العمراني
المجلد الأول والثاني والثالث: تفسير عبد الله بن عباس
المجلد الرابع والخامس: تفسير مجاهد
المجلد السادس: تفسير سعيد بن جبير
المجلد السابع: تفسير عكرمة مولى بن عباس، تفسير عطاء بن أبي رباح
المجلد الثامن: تفسير طاووس بن كيسان اليماني
الناشر : دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة
الطبعة : الأولى 1432ه - 2011م
عدد المجلدات :8
عدد الصفحات :4282
تصوير : مكتبة مشكاة الإسلامية
http://www.almeshkat.net/book/14389
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
إرشاد الحيران إلى توجيهات القرآنتأليف : الشيخ أحمد عبدالسلام بو مزيريق
كتاب قيم في مجمله ، وفيه اجتهادات للمؤلف خالف فيها الجمهور ، وردَّ فيها بعض الأحاديث الصحيحة الثابتة في الصحيحين عفا الله عنَّا وعنه، مثل :
1- إنكاره نزول عيسى عليه الصلاة والسلام في آخر الزمان
2- تفسيره الدابة المذكورة في سورة النمل بالسيارة والقطار !
3- تفسيره الظهور في قوله تعالى ( وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ..) بالخروج إلى الحياة فتكون مصدراً ، ونحو ذلك من الآراء الغريبة التي لا يسندها دليل .
وقد استغرق تأليفه عشرين عاماً منذ 1393هـ حتى أنجزه عام 1413هـ .
الناشر : دار المدار الإسلامي - بيروت
الطبعة : الأولى 2011م
عدد المجلدات :12
تصوير : مكتبة مشكاة الإسلامية
http://www.almeshkat.net/book/14378
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
البستان في إعراب مشكلات القرآنللإمام الفقيه النحوي المفسر أحمد بن أبي بكر بن عمر الجِبْلِي المعروف بـ « ابن الأحنف اليمني» المتوفى سنة 717هـ
تحقيق : الدكتور أحمد محمد الجندي
الناشر: مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية
الطبعة : الأولى 1439ه - 2018م
عدد المجلدات :5
عدد الصفحات :2453
مكتبة مشكاة الإسلامية
http://www.almeshkat.net/book/14391
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
تفسير الحاكم الجشمي «التهذيب في التفسير» 10/1المؤلف : المحسن بين محمّد بن كرامة الجشمي البيهقي، أبو سعد، ويقال له: الحاكم الجشمي
تحقيق : الدكتور عبدالرحمن بن سليمان السالمي
الناشر : دار الكتاب اللبناني للطباعة والنشر والتوزيع
الطبعة : الأولى 1439ه - 2018م
عدد المجلدات :10
عدد الصفحات :7614
تصوير : مكتبة مشكاة الإسلامية
http://www.almeshkat.net/book/14420
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
تفسير حقي - روح البيان في تفسير القرآن - ط العلميةإسماعيل حقي البروسوي
تحقيق: عبد اللطيف حسن عبد الرحمن
الناشر: دار الكتب العلمية
الطبعة: الرابعة 1439ه – 2018م
عدد المجلدات :10
عدد الصفحات: 5344
تصوير: مكتبة مشكاة الإسلامية
http://www.almeshkat.net/book/14428
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
جزاكم الله خيرا
قال ابن الجوزي رحمه الله ( من أحب أن لاينقطع عمله بعد موته فلينشر العلم ) التذكرة
مدونة لنشر العلم الشرعي على منهج السلف الصالح
https://albdranyzxc.blogspot.com/
قناة اليوتيوب
https://www.youtube.com/channel/UCA3...GyzK45MVlVy-w/
نهج البيان في تفسير القرآن
المؤلف : الشيخ محمد المختار السلامي
الناشر : دار تونس للنشر
الطبعة : الأولى 1436ه - 2015م
عدد المجلدات :6
عدد الصفحات :3847
نقلا عن موقع اقرأ
http://www.almeshkat.net/book/14491
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
تفسير ابي بكر الحداد «كشف التنزيل في تحقيق المباحث والتأويل»أبو بكر بن علي الحداد الزبيدي اليمني
ما أهتم المسلمون على اختلاف مذاهبهم ولغاتهم بكتاب قدر اهتمامهم بالقرآن الكريم فتعاهدوه دراسة وتلاوة وتفسيرا كلُ يقتبس من نوره حسب قدرته وبتشرف بإسهامه مهما كان يسيرا في خدمة كتاب الله تعالى لذلك كثرت تفاسير القرآن وتعددت اتجاهات المفسرين فمن كان مهتم بالجانب اللغوي فيه ومن منكب على الناحية العقائدية وآخر متجه صوب تفسيره بما ورد من الأثر. ورابع مستأنس باستخراج درة العرفانيه ولئن كان بعض التفاسير وافر من الذيوع فتعدد ناسخوه سابقا وناشروه لاحقا كتفسير ابن كثير وتفسير الطبري ومفاتيح الرازي وكشاف الزمخشري. فقد ضرب خمول الذكر على تفاسير أخرى فحصرت الاستفادة منها في قليل من الباحثين.
وتفسير الحداد هو كنز من هذه الكنوز المخفية فهو تفسير مختصر بالنسبة إلى غيره من المطولات إلا أن اختصاره غير مخل إذ يشتمل على أمور هامة في التفسير ويمثل منهجا علميا دقيقا يجمع بين الرواية والدراية أو بين الاتجاهين الأثر والرأي في التفسير.
ولأهمية هذا الكتاب اعتنى الدكتور محمد إبراهيم يحي الاستاذ المساعد في تفسير القرآن وعلومه بالجامعة الاسمرية - ليبيا - بتحقيق هذا التفسير. والتقديم له بدراسة مطولة بعد مدخلا لمعرفة المفسر وخصائص تفسيره وهذه المقدمة تم جمعها في دارة منفصلة من الكتاب جاءت تحت عنوان
تحقيق : محمد إبراهيم يحيى
الناشر : دار المدار الإسلامي
الطبعة : الأولى 2003م
عدد المجلدات :7
عدد الصفحات :
الكتاب من مشاركة الأخ :
أبو يوسف الفلسطيني - ملتقى الحديث
http://www.almeshkat.net/book/14504
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
ري الغليل من محاسن التأويل : مختصر تفسير القاسميالقاسمي - صلاح الدين دان
الناشر : دار النفائس للطباعة والنشر والتوزيع
الطبعة : الأولى 1414ه - 1994م
عدد المجلدات :1
عدد الصفحات :636
تصوير :عبد الرحمن النجدي
http://www.almeshkat.net/book/14583
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)