خُطبة عن .. (التعرف على الله)
https://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=14486
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
الْجِذع حَنّ إليه ، والأسد طأطأ رأسه لِمُجرّد ذِكْر اسْمِه صلى الله عليه وسلم .. صلّوا عليه وآله
في حديث جابر رضي الله عنه : كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم إِذَا خَطَبَ يَقُومُ إلى جِذْع ، فَلَمَّا صُنِعَ لَهُ الْمِنْبَرُ وَكَانَ عَلَيه فَسَمِعْنَا لِذلك الْجِذْعِ صَوْتًا كَصَوْتِ الْعِشَارِ حَتَّى جَاءَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فَوَضَعَ يَدَهُ عَلَيْهَا ، فَسَكَنَتْ . رواه البخاري .
وفي رواية : فَصَاحَتْ النَّخْلَةُ الَّتِي كَانَ يَخْطُبُ عِنْدَهَا حَتَّى كَادَتْ تَنْشَقُّ ، فَنَزَلَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم حَتى أَخَذَهَا فَضَمَّهَا إليه ، فَجَعَلَتْ تَئِنُّ أَنِينَ الصَّبِيِّ الَّذِي يُسَكَّتُ حَتَّى اسْتَقَرَّتْ .
قال الحسن البصري : يا مَعشر المسلمين الْخَشَب يَحِنّ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أفَليس الذين يَرجُون لقاءه أحّقّ أن يَشْتَاقوا إليه ؟ رواه ابن المبارك في " الزهد " .
وفي حديث سَفِينَة مَوْلَى رسولِ الله صلى الله عليه وسلم ، قال : رَكِبتُ البحر في سَفينة فانْكَسَرتْ ، فَرَكِبْتُ لَوْحًا مِنها فطَرَحَني في أَجَمَةٍ فيها أسَدٌ ، فلم يَرُعْني إلاّ به ، فقلت : يا أبا الحارِث ، أنا مَولى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فَطَأطَأ رَأسه ، وغمَز بِمَنكبه شِقّي ، فما زال يَغمِزني ، ويَهدِيني إلى الطريق ، حتى وَضَعني على الطريق ، فلمّا وَضَعَني هَمْهَم ، فظننت أنه يُوَدّعِنُي . رواه الحاكم ، وقال : هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه . ووافقه الذهبي .
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
سبب تسمية (سفينة) مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذا الاسم :
قال سعيد بن جمهان : أقمْتُ عند سفينة رضي الله عنه ثمان ليال أسأله عن أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : فقلت له : ما اسمك ؟
قال : ما أنا بِمُخبرك ، سمّاني رسول الله صلى الله عليه وسلم سفينة . قلت : ولم سمّاك سفينة ؟
قال : خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه أصحابه ، فثقُل عليهم متاعهم ، فقال لي : " ابسط كساءك " فبسطته ، فجعلوا فيه متاعهم ، ثم حَمَلوه عليّ ، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : " احمل ، فإنما أنت سفينة " فلو حملتُ يومئذ وقْر بعير أو بعيرين أو ثلاثة أو أربعة أو خمسة أو ستة أو سبعة ما ثقُل عليّ إلاّ أن تجفو . رواه الإمام أحمد .
وفي لسان العرب : جفا الشيء يجفو جفاء وتجافى : لم يلزم مكانه ، كالسّرج يجفو عن الظَّهر .
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
🛑 لا أحد يذهب للجامعة ولا للمناسبات بقميص النوم ولا بملابس الرياضة ، لكن الذين يأتون بها للمسجد كثير !!
والله أحق أن يُتجمّل له ..
💎 رَوى الطحاوي في " شرح معاني الآثار " مِن طريق مالك عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه كَسَا نَافِعًا ثَوْبَين ، فقام يُصَلى في ثَوب وَاحد ، فَعَاب عليه ، وقال : احْذَر ذلك ، فإنَّ الله أحق أن يُتَجَمَّل له .
💎 ورَوى البيهقي من طريق أيوب عن نافع قال : تَخَلَّفْتُ يوما في عَلَف الرِّكَاب ، فدخل على ابن عمر وأنا أصلى في ثوب واحد ، فقال لي : ألَم تُكْس ثوبين ؟
قلت : بلى .
قال : أرأيت لو بَعَثْتُك إلى بعض أهل المدينة أكنت تذهب في ثوب واحد ؟
قلت : لا .
قال : فالله أحق أن يُتَجَمَّل له أمِ الناس ؟!
🔶 قال الحافظ ابن كثيرفي تفسير قوله تعالى : (يَا بَنِي آَدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ) : وَلِهَذِهِ الآيَةِ وَمَا وَرَدَ فِي مَعْنَاهَا مِنَ السُّنَّةِ، يُسْتَحَبُّ التَّجَمُّلُ عِنْدَ الصَّلاة ِ، وَلا سِيَّمَا يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَيَوْمَ الْعِيد ِ، وَالطِّيبُ لأَنَّهُ مِنَ الزِّينَة ، وَالسِّوَاكُ لأَنَّهُ مِنْ تَمَامِ ذَلِكَ .
🔵 وقد سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : هل لبس الفترة أو العمامة واجب في الصلاة ؟
فأجاب رحمه الله : لبس هذه الأشياء ليس بواجب في الصلاة ، لأن ستر الرأس في الصلاة ليس بواجب ، ولكن إذا كنت في بَلدٍ يعتاد أهله أن يلبسوا هذا ويكون ذلك من تمام لباسهم ، فإنه ينبغي أن تلبسه ؛ لقوله تعالى (يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ) .
فإذا كان من الزينة أن يضع الإنسان على رأسه شيئاً من عمامة أو غترة أو طاقية ، فإنه يُستحب له أن يلبسه حال الصلاة .*أما إذا كان في بلد لا يعتادون ذلك وليس من زينتهم فَلْيَبْقَ على ما هو عليه .
❓كيف نجمع بين الحديث " إن الله لا ينظر إلى أجسادكم " وبين الآية (خُذُوا زِينَتَكُمْ) ؟
http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?p=17657
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
صِدْق وسُرعة الاستجابة
💎 قال عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما : هَبَطنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مِن ثَنِيّة أذَاخِر ، فالْتَفَت إليّ وعلَيّ ريطَة مُضَرّجة بِالعُصْفر ، فقال : ما هذه الريطة عليك ؟ فَعَرَفتُ ما كَرِه ، فأتيتُ أهلي وهُم يَسْجُرون تَنّورًا لهم ، فَقَذَفْتها فيه ، ثم أتَيتُه مِن الغَد ، فقال : يا عبد الله ، ما فعلت الرّيطة ؟ فأخبرته ، فقال : أفلا كَسَوتها بعض أهلك ، فإنه لا بأس به للنساء . رواه الإمام أحمد وابو داود وابن ماجه ، وحسّنه الألباني والأرنؤوط .
🔸 قال ابن الأثير : الرَّيْطَةُ: كُلُّ مُلاءة لَيْسَتْ بِلِفْقَين .
وَقِيلَ كُلُّ ثوبٍ رَقِيقٍ لَيِّن . وَالْجَمْعُ رَيْطٌ ورِيَاطٌ .
🔹 وقال العيني : الثّنِيّة : اسم لِكُلّ فَجّ في جَبَلِ يُخرِجُك إلى فَضَاء .
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
المعاصي إفساد في الأرض
قال الشيخ السعدي رحمه اللَّه في تفسير قوله تعالى : {ولا تفسدوا في الأرض} بِعمل المعاصي {بعد إصلاحها} بالطاعات ، فإن المعاصي تُفسد الأخلاق والأعمال والأرزاق ، كما قال تعالى : {ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس} كما أن الطاعات تَصلح بها الأخلاق والأعمال والأرزاق وأحوال الدنيا والآخرة .
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
مِمّا تُنال به محبَّةُ اللهِ تعالى : الزّهد في الدنيا .
💎 جاءَ رجُلٌ إلى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ دُلَّنِي عَلَى عَمَلٍ إِذَا أَنَا عَمِلْتُهُ أَحَبَّنِي اللَّهُ وَأَحَبَّنِي النَّاس ؟
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم َ:*ازْهَدْ فِي الدُّنْيَا يُحِبَّكَ اللَّهُ، وَازْهَدْ فِيمَا فِي أَيْدِي النَّاسِ يُحِبُّكَ النَّاسُ .*رَوَاهُ ابنُ مَاجَه ، وصحَّحَهُ الألبانيُّ .
🖌 قَالَ الْفُضَيْلُ بن عِيَاض : أصْلُ الزُّهْدِ الرِّضَا عَنِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ .
📌 وقال الجُنيد : الزهد خلوّ القلب عمّا خَلَت منه اليد .
🕯 وقال الإمام أحمد : الزهد في الدنيا قصر الأمل .
وعنه رواية أخرى أنه عدم فرحه بإقبالها ، ولا حُزنه على إدبارها . فإنه سئل عن الرجل يكون معه ألف دينار . هل يكون زاهدا ؟ فقال : نعم، على شريطة أن لا يفرح إذا زادت ، ولا يحزن إذا نَقَصت .
(مدارج السالكين، لابن القيم)
💡 وقَالَ شيخُ الإسلامِ ابنُ تيميةَ :*
وَالزُّهْدُ الْمَشْرُوعُ تَرْكُ مَا لا يَنْفَعُ فِي الدَّارِ الآخِرَةِ، وَأَمَّا كُلُّ مَا يَسْتَعِينُ بِهِ الْعَبْدُ عَلَى طَاعَةِ اللَّهِ فَلَيْسَ تَرْكُهُ مِنْ الزُّهْدِ الْمَشْرُوعِ .*
🎙 خُطبة جمعة .. بِم تُنال محبة الله ؟
https://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=14606
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
🔵 مَن لم يُصلِح ما بينه وبين الله ابْتُلي بالمصائب
💎 في حديث أبي هريرة رضي الله عنه ، قال : لَمَّا نَزَلَت : (مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ) بَلَغَت مِن المسلمين مَبْلَغا شديدا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قارِبوا ، وسَدّدوا ، ففي كل ما يُصاب به المسلم كَفّارة ، حتى النّكْبَة يُنْكَبها ، أو الشّوكة يُشَاكُها . رواه مسلم .
💎 ولَمَّا نَزَلَتْ : (لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ) قال أبو بكر: يا رسول الله ، إنا لَنُجَازَى بِكُل سوء نعمله ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يَرحمك الله يا أبا بكر ، ألَسْتَ تَنْصب ؟ ألَسْتَ تَحْزن ؟ ألَسْتَ تُصيبك اللأواء ؟ فهذا ما تُجْزَون به . رواه الإمام أحمد ، وقال الأرنؤوط : حديث صحيح بِطُرُقِه وشَواهِده .
وسبق :
❓هل صحيح أنّ مَن همَّ بِذَنْبٍ ولم يَعمله يُبتلى بِالغمِّ ؟
http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=11855
📌 هل ثمرات الاستغفار تتحقق في الدنيا أم قد لا تتحقق ؟
http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=13632
🖌 إنْ لَمْ تُـزِل الْحَجَر تَعَثَّرتَ به ..
http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=6510
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
التوحيد والإخلاص والخلاص من الذّنُوب : تُخلِّص القَلْب مِن الهموم والغُموم
💎 قال ابن القيم : الدعاء الْمُفرِّج للكَرْب مَحْض التوحيد وهو : " لا إله إلا الله العظيم الحليم ، لا إله إلا هو رب العرش العظيم ، لا إله إلا هو رب السماوات ورب الأرض رب العَرْش الكريم " ، وفي الترمذي وغيره عن النبي صلى الله عليه وسلم : " دعوة أخي ذي النون ما دَعَاها مَكْروب إلاّ فَرّج الله كَرْبه : لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين " .
فالتوحيد يُدخِل العبد على الله ، والاستغفار والتوبة يَرْفع الْمَانِع ويُزيل الْحِجَاب الذي يَحجِب القلب عن الوصول إليه ؛ فإذا وَصَل القلب إليه زال عنه هَمّه وغَمّه وحُزنه ، وإذا انقطع عنه حَصَرته الهمُوم والغُموم والأحزان ، وأتته مِن كُلّ طَريق ودَخَلت عليه مِن كل باب .
(شفاء العليل في مسائل القضاء والقدر والحكمة والتعليل)
🔵 وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : رُوِي عن عَائِشَة رضي الله عنها : مَا أَعْلَنْت فَإنّ اللَّه يُحَاسِبُك بِه ، وَأَمَّا ما أَخْفَيْت فَما عُجِّلَت لَك بِه الْعُقُوبَة في الدُّنيا .
وَهَذَا قَدْ يَكُونُ مِمَّا يُعَاقَبُ فِيهِ الْعَبْدُ بِالْغَمِّ ، كَمَا سُئِلَ سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَة عَنْ غَمٍّ لا يُعْرَفُ سَبَبُهُ ؟ قَالَ : هُوَ ذَنْبٌ هَمَمْت بِهِ فِي سِرِّك وَلَمْ تَفْعَلْهُ ؛ فَجُزِيت هَمًّا بِهِ .
فَالذُّنُوبُ لَهَا عُقُوبَاتٌ : السِّرُّ بِالسِّرِّ وَالْعَلانِيَةُ بِالْعَلانِيَةِ .
(مجموع الفتاوى)
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
وَصِية الرّجُل العظيم لمن يُحِبّ
💎 أراد معاذ بن جبل رضي الله عنه سَفَرًا ، فقال : يا نبي الله أوْصِني ، فقال : اعبد الله لا تُشرك به شيئا . قال : يا نبي الله زِدْني ، فقال : إذا أسأت فأحسِن . قال : يا رسول الله زِدْني ، فقال : استَقِم وليَحسُن خُلُقك . رواه ابن حِبّان والحاكم وقال : صحيح الإسناد ، ووافقه الذهبي ، وحسّنه الألباني والأرنؤوط .
🔵 وروى الإمام أحمد و أبو داود والنسائي مِن طريق عُقبة بن مُسلِم قال : حدثني أبو عبد الرحمن الْحُبُلي عن الصُّنَابِحِيّ عن معاذ بن جبل أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخَذَ بِيدِه وقال : يا معاذ ! والله إني لأُحِبّك ، والله إني لأُحِبّك ، فقال : أوصيك يا معاذ لا تَدَعَنّ في دُبُر كُلّ صلاة أن تقول : اللهم أعِنّي على ذِكْرك وشُكْرك وحُسن عبادتك . وأوْصَى بذلك معاذٌ الصّنابحي ، وأوْصى به الصنابحي أبا عبد الرحمن . وصححه الألباني والأرنؤوط .
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
وَضْع المرأة الغربية
🗡 امرأة فرنسية تموت كل ثلاثة أيام نتيجة العنف الأسري :
الأرقام الرسمية التي نُشرت حول أعداد العام الماضي (2017) تتحدث عن وفاة (123) امرأة من أصل 225000 تعرّضن للعُنف مِن قِبل أزواجهن ّ.
(موقع إذاعة صوت مونتكارلو)
🛑 من الظّلم والجَور : مقارنة المرأة المسلمة بالمرأة الغربية
✅ يذكرني هذا بشهادة صحيفة (المونيتور) الفرنسية حيث جاء فيها :
قد أوْجَد الإسلام إصلاحا عظيما في حالة المرأة في الهيئة الاجتماعية ، ومما يَجِب التَّنْوِيه به أن الحقوق الشرعية التي مَنَحَهَا الإسلام للمرأة تفوق كثيرا الحقوق الممنوحة للمرأة الفرنسية . اهـ .
🔹 ويقول (هِلْمتن) وهو أحد علماء الإنجليز : إن أحكام الإسلام في شأن المرأة صريحة في وَفرة العناية بِوقايتها مِن كل ما يُؤذيها ويُشين سُمْعَتِها . اهـ .
ثم نَرَى مَن يُقارِن بين وضع المرأة المسلمة والمرأة الغربية !
وأسوأ مِنه : مَن يَعتَبِر المرأة الغربية أنموذجا ومثالاً يُحتَذَى .. ويعتبر المرأة المسلمة في وضع مُتخلّف !!
🖌 أربع أُمنيات لأربع نِساء أوربيات (بريطانية . ألمانية . إيطالية . فرنسية)
http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=6159
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
الدّواب النّجسة !!
📌 جَمَع الكُفّارُ بين النجاسةِ المعنوية ، وهي نجاسةُ الاعتقادِ ، والنجاسةِ الْحِسّيَّةِ ، وهي إلْفُ الكِلابِ والخنازير وأكلها ، وعدمُ التطهّرِ مِن النجاساتِ !
💎 وُقد وَصَفَ اللهُ عزّ وجَلّ الكُفّار بِـ شَرِّ الدّواب ، كما في قوله عزّ وجَلّ: (إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لا يَعْقِلُونَ) ، وقال : (إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الَّذِينَ كَفَرُوا فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ) .
💎 ووصَفَهم اللهُ بالأنجاسِ ، فقال جلّ جلاله : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا)
💎 وكذلك وَصَف اللهُ عزّ وجَلّ المنافقين بذلك ، فقال : (فَأَعْرِضُوا عَنْهُمْ إِنَّهُمْ رِجْسٌ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ)
🔳 قال شيخُنا العثيمين رحمه الله عن الكُفّار : مِن حِكمة الله عز وجل : (الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ) ، ولهذا كانوا يُحِبُّون الكِلابَ ، والكِلابُ أنْجَسُ البهائم ، ولا يَطهُر الإناءُ الذي وَلَغَ فيه الكلبُ إلاّ بِسَبع غَسْلاتٍ إحداها بِالتراب ، لكن أولئك القوم يَألَفُونها ؛ لأن النفوسَ الْخَبِيثةَ تألَفُ الأشياءَ الخبيثةَ .
(التعليقُ على رسالةِ حقيقةِ الصيام)
بل هذا دِينُهم ودَيْدَنُهم !
💎 قال شيخُ الإسلامِ ابنُ تيمية َعن النصارى : لا يُوجِبُونَ الطَّهَارَةَ مِنَ الْجَنَابَةِ وَلا الْوُضُوءَ لِلصَّلاةِ ، وَلا اجْتِنَابَ النَّجَاسَةِ فِي الصَّلاة ، بَلْ يَعُدُّ كَثِيرٌ مِنْ عُبَّادِهِمْ مُبَاشَرَةَ النَّجَاسَاتِ مِنْ أَنْوَاعِ الْقُرَبِ وَالطَّاعَاتِ حَتَّى يُقَالَ فِي فَضَائِلِ الرَّاهِبِ: " لَهُ أَرْبَعُونَ سَنَةً مَا مَسَّ الْمَاءَ "، وَلِهَذَا تَرَكُوا الْخِتَانَ ، مَعَ أَنَّهُ شَرْعُ إِبْرَاهِيمَ الْخَلِيلِ عَلَيْهِ السَّلامُ وَأَتْبَاعِهِ .
(الجواب الصحيح لمن بَدّل دينَ المسيح)
ويُقال مثلُ ذلك في الأخلاقِ أيضا .
🔴 وقال شيخُنا الدكتورُ ناصرُ العقلُ حفظه اللهُ : وما يَشهدُ به الواقعُ أن الكفّارَ الآن عامَّةُ أخلاقِهم فاسدةٌ وخَبيثةٌ ، ويَكثر بينهم الحسدُ والغدرُ والخيانةُ والبغيُ والفسادُ ، والكذبُ والفجورُ ، وغيرُها مِن الرذائلِ والفسادِ الأخلاقي ، الذي يتذمّرون منه هُم ، ويُقلِقُ مُفَكّريهم وعقلاءَهم ومُصلِحِيهم ، إنْ كان فيهم مُصْلِحُون !
(مقدمةُ تحقيقِ كتابِ " اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم")
📹 حين تُمدَح الدواب النجسة وتُجعل قدوة !
https://youtube.com/watch?v=p48SZO16L_o
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
استعاذة النبي صلى الله عليه وسلم مِن مَساوئ الأخلاق ومما يَحمِل على مَساوئ الأخلاق
💎 في دُعائه عليه الصلاة والسلام : اللهم اهْدِني لأحسَن الأخلاق لا يَهدي لأحسنها إلاّ أنت ، واصْرِف عَنّي سَيئها لا يَصرِف عَنّي سَيئها إلاّ أنت . رواه مسلم .
💎 ومِن دُعائه عليه الصلاة والسلام : اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْفَقْرِ، وَالْقِلَّةِ، وَالذِّلَّةِ، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ . رواه الإمام أحمد ، وصححه الألباني والأرنؤوط .
💎 وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو في الصلاة : اللهم إني أعوذ بِك مِن عذاب القبر ، وأعوذ بِك مِن فِتنة المسيح الدجّال ، وأعوذ بك مِن فِتنة الْمَحْيا وفِتنة الْْمَمَات ، اللهم إني أعوذ بِك مِن الْمَأثَم والْمَغْرَم .
فقال له قائل : ما أكثر ما تَستَعيذ مِن الْمَغْرَم .
فقال : إن الرّجُل إذا غَرِم حَدَّث فَكَذَب ، ووَعَد فأخْلَف . رواه البخاري ومسلم .
🔹 قال العَينِي : قوله : " كان يدعو في صلاته " يعني بعد التشهد الأخير قَبْل السّلام . ولهذا قال البخاري : " باب الدعاء قبل السلام " ، ثم روى هذا الحديث وغيره . اهـ .
الْمَغْرَم هو الدَّيْن .
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
الرضا بالله وعن الله ولله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مَن رَضي بالله ربًّا ، وبالإسلام دِينا ، وبمحمد نَبِيّا ؛ وَجَبَت له الجنة . رواه مسلم .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ذَاق طَعم الإيمان مَن رَضي بالله ربًّا ، وبالإسلام دِينا ، وبمحمد رسولاً . رواه مسلم .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مَن قال حين يَسمع المؤذّن : أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمدا عبده ورسوله ، رضيت بالله ربا وبمحمد رسولا ، وبالإسلام دينا ؛ غُفِر له ذَنْبه . رواه مسلم .
وكتب عمر بن الخطاب إلى أبي موسى رضي الله عنهما : أما بعد ، فإن الخير كُله في الرّضا ، فإن استطعت أن تَرضَى وإلاّ فَاصبِر .
قال أبو عبد الله بن خفيف : الرضا قسمان : رضا به ، ورضا عنه ؛ فالرضا به مُدبّرا ، والرضا عنه فيما قضى .
وقال أيضا عن الرضا : هو سكون القلب ، إلى أحكام الرب ، وموافقته على ما رضي واختار .
نَقَلَه القرطبي في " الْمُفْهِم " .
وسئل أبو عثمان الحيري النيسابوري عن قول النبي صلى الله عليه وسلم : " أسألك الرضا بعد القضاء " ، فقال : لأن الرضا بعد القضاء هو الرضا .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : فهذا الذي قاله الشيخ أبو عثمان كلام حسن سديد ...
وأما ما يكون قبل القضاء فهو عَزْم على الرّضا لا حقيقة الرّضا .
ما الأسباب المعينة على تقبّل القضاء والقَدَر والرّضا به ؟
http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?p=18795
خطبة جُمعة عن .. (الرضا عن الله )
https://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=13874
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
السّنّة الإسرار بالأذكار
قال الله تبارك وتعالى : (وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالآَصَالِ وَلا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ)
📌 قال القرطبي : دلّ هذا على أن رَفع الصّوت بِالذّكْر ممنوع .
(الجامع لأحكام القرآن)
💎 وفي حديث ابن عباس رضي الله عنهما : إن رفع الصوت بِالذّكْر حين يَنصَرِف الناس مِن المكتوبة كان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم . وقال ابن عباس : كنتُ أعلَم إذا انصَرَفوا بِذلك إذا سَمِعته . رواه البخاري ومسلم .
🔶 قال الإمام الشافعي : أخْتَار للإمام والمأموم أن يَذكُرا الله بعد الانصراف من الصلاة ويُخْفِيان الذّكْر إلاّ أن يكون إماما يُحب أن يتعلّم منه فيَجهَر حتى يَرى أنه قد تُعلّم منه ، ثم يُسِرّ .
(كتاب الأمّ)
🔸 قال ابن بطّال : وقول ابن عباس : إن رَفع الصّوت بِالذّكْر كان حين يَنصَرف الناس مِن المكتوبة على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ، يدلّ أنه لم يكن يُفعل ذلك الصحابة حين حَدّث ابن عباس بهذا الحديث ؛ إذْ لو كان يُفعل ذلك الوقت لم يكن لِقوله : " كان يُفعل على عهد رسول الله " معنى .
(شرح صحيح البخارى)
🔹 وقال النووي : نَقَل ابن بطّال وآخرون أن أصحاب المذاهب الْمَتْبُوعة وغيرهم مُتّفِقُون على عدم استحباب رَفْع الصوت بِالذّكر والتكبير . وحَمَل الشافعي رحمه الله تعالى هذا الحديث على أنه جَهَر وقتًا يسيرا حتى يُعلّمهم صِفة الذّكر لا أنهم جَهَروا دائما ... وَحَمَل الحديث على هذا .
(شرح صحيح مسلم)
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)