[c](( إن أمراً أتت عليه ساعة من عمره لم يذكر فيها ربه أو يستغفره من ذنبه أو يفكر في معاده جدير أن تطول حسرته يوم القيامة )).
أخوكم صاحــب السمو :&)
[/c]
[c][/c]
[c][gl]قال رجل لسفيان الثوري [/gl] [/c]
[c]أشكو مرض البعد عن الله ، فقال له: "عليك بعروق الإخلاص، وورق الصبر، وعصير التواضع، ضع ذلك كله في إناء التقوى، وصب عليه ماء الخشية، وأقد عليه نار الحزن، وصفه بمصفاة المراقبة، وتناوله بكوب الصدق، واشربه من كأس الاستغفار، وتمضمض بالورع وابعد نفسك عن الحرص والطمع تُشْف من مرضك بإذن الواحد الديان[/c]
[gl]مقتطفات مشكاتية [/gl]
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
فى المأزق ينكشف لؤم الطباع.
وفى الفتن تنكشف اصالة الرأى.
وفى الحكم ينكشف زيف الأخلاق.
وفى المال تنكشف دعوى الورع.
وفى الجاه ينكشف كرم الا صل.
وفى الشدة ينكشف صدق الأخوه.
[c][gl]للعبد موقفان بين يدي الله تعالى[/gl] [/c]
[c]موقف بين يديه في الصلاة، وموقف بين يديه يوم لقائه، فمن قام بحق الموقف الأول هون عليه الموقف الآخر، ومن استهان بهذا الموقف ولم يوفه حقه شدد عليه ذلك الموقف،[/c]
[c]قال تعالى[/c]
[c]ومن الليل فاسجد له وسبحه ليلا طويلا (26) إن هؤلاء يحبون العاجلة ويذرون وراءهم يوما ثقيلا (27) (الإنسان).0
[/c]
[gl]مقتطفات مشكاتية[/gl]
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
[c]من حسن الأدب [/c]
[c]قالوا: من حسن الأدب ألا تغالب أحداً على كلامه، وإذا سأل غيرك فلا تجب عنه، وإذا حدث بحديث فلا تنازعه إياه، ولا تقحم عليه حديثه، ولا تره أنك تعلمه، وإذا كلمك صاحبك فأخذته بحجتك، فحسّن مخرج ذلك عليه، ولا تظهر الظفر به، وتعلم حسن الاستماع كما تتعلم حسن الكلام
[/c]
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
[poet font="Simplified Arabic,22,white,bold ,normal" bkcolor="" bkimage="http://www.almeshkat.net/vb//backgrounds/55.gif" border="double,4,gray" type=2 line=200% align=center use=ex char="" num="0,black"]
حسبي بعلمي إن نفع = ما الذل إلا فى الطمع
من راقب الله رجع = ماطار طير وارتفع إلا كما طار وقع
[/poet]
أخوكم فـــــــــ المشكاة ـــــــارس![]()
[c]حكمة الشباب [/c]
[c]دخل وفد من العراق على الخليفة عمر ابن عبدالعزيز ، فتقدم شاب صغير من بينهم وأراد التحدث . فقال عمر : فليتكلم الأكبر سنا . فقال الشاب : يا أمير المؤمنين الأمر ليس بالسن ، ولو كان كذلك لكان بين المسلمين من هو أحق بالامارة منك ... فقال عمر: صدقت ولتتكلم
[/c]
_
مَنْ كانَ مِنْ أهلِ الحَديثِ فإنهُ ::: ذو نـَضرةٍ في وَجههِ نورٌ سَطَعْإنَّ النبيَّ دَعا بنضرةِ وَجهِ مََنْ ::: أدَّى الحَديثَ كَما تحَمَّلَ واستَمَعْ
_
الحقمثلالشمستشرقكليوموإذاغطاهاالسحابتقشعهوتظهرولوبعدحين
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
فــــــ المشكاة ــــــــارس ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ماقرأته يذكرني بقول أبو نواس:
يارب إن عظمت ذنوبي كــــــــثرة
فلقد علمت بـــــان عفوك أعـظم
إن كان لا يرجوك الا محســــن
فمن يدعو ويرجو المجــــــــــرم
أدعوك رب كمــا أمرت تضرعـــا
فإذا رددت فمــن ذا يــــــــرحــــم
مالي اليك وسيلة إلا الرجــــــــا
وجميــــــــــل عفوك ثم إني مسلم
وجزاكم الله خيرا..........وجعلنا مع الرسول صلى الله عليه وسلم يوم القيامه
[ALIGN=CENTER]بعض الناس مثل الذباب لاييقع إلا على الجرح
هذه الجملة من أحسن كلام شيخ الإسلام ابن تيميه وهي أن بعض
الناس لا تراه إلا منتقداً دائماً ينسى حسنات الطوائف والأجناس والأشخاص
ويذكر مثالبهم فهو مثل الذباب يترك موضع البرء والسلامة ويقع على الجرح
والأذى وهذا من رداءة النفوس وفساد المزاج وأحسن علاجه الكي أو الخنق ليذهب ما به من حسن [/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]فائدة منقوله[/ALIGN]
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
[poet font="Arial,14,royalblue,normal,normal" bkcolor="" bkimage="http://www.almeshkat.net/vb//backgrounds/94.gif" border="solid,4,indigo" type=0 line=200% align=center use=sp char="" num="0,black"]
إذا شئت أن تحيا سليما من الأذى "=" وحظك موفور وعرضـــك صيــن
فلا ينطـلـــق منــك اللسان بسوءة "=" فكلك سوءات و للناس ألسن
و عينــك إن أبـدت إليــك معـايبــا "=" فصنها وقل ياعين للناس أعين
و عاشر بمعروف و سامح من اعتدى "=" ودافع و لكن بالتي هي أحسن
[/poet]
من شعر الامام الشافعى
_
مَنْ كانَ مِنْ أهلِ الحَديثِ فإنهُ ::: ذو نـَضرةٍ في وَجههِ نورٌ سَطَعْإنَّ النبيَّ دَعا بنضرةِ وَجهِ مََنْ ::: أدَّى الحَديثَ كَما تحَمَّلَ واستَمَعْ
_
من أحب أن يفتح الله قلبه و يرزقه العلم ..
فعليه بالخلوة ،
و قلة الأكل ،
و ترك مخالطة السفهاء ،
و بغض أهل العلم الذين ليس معهم إنصافٌ و أدب .
اقتباس
من احترام النفس واحترام ذوق من تجالسين [اللباس الساتر] فلنجعلها انطلاقة في تصحيح المفاهيم، واعلمي أن سِترك في لباسك واجب عليك وحَقٌ لِمَن يراكِ
هل أفتى أحد كِبار العلماء بأنَّ عورة المرأة أمام المرأة مِن السُّرة إلى الركبة؟
ما حكم إظهار الكتفين وأعلى العضد
ما حكم لبس الفستان دون أكمام ؟
بعدنياكبآخرتك،تربحالدنياوالآخرة،ولاتبعالآخرةبالدنيا،فتخسرالآخرةوالدنيا.
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
قال ميمون بن مهران:
ثلاث حق المؤمن والكافر فيهن سواء:
الأمانة تؤديها إلى من ائتمنك عليها مسلم وكافر
والوالدان تبرهما مسلمين أو كافرين
والعهد تفي به لمن عاهدت مسلما أو كافرا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)