الحاجة التي تردّك إلى الله خير مِن الغِنى الذي يُنسيك نفسك ، ومَن أنت ؟
روى ابن أبي الدنيا مِن طريق سفيان بن عيينة ، قال : مَرّ محمد بن علي بِمُحمد بن المنكدر، فقال: ما لي أراك مغموما ؟ فقال أبو حازم : ذاك لِدَين قد فَدَحه ، قال محمد بن علي : أفُتِح له في الدعاء ؟ قال : نعم ، فقال : لقد بورك لِعَبد في حاجة أكثر فيها دعاء ربه ، كائنة ما كانت .
🔘 قال شيخ الإسلام ابن تيمية : قال بعض السلف : يا ابن آدم . لقد بُورِك لك في حاجة أكْثَرْتَ فيها مِنْ قَرْعِ باب سيِّدك .
وقال بعض الشيوخ : إنه ليكون لي إلى الله حاجة فأدعوه ، فيفْتَح لي من لذيذ معرفته وحلاوة مناجاته ما لا أحبّ معه أن يُعجّل قضاء حاجتي خشية أن تنصرف نفسي عن ذلك ؛ لأن النفس لا تُريد إلاَّ حظّها فإذا قُضيَ انْصَرَفَتْ . اهـ .
أكثرت مِن الطاعات بعد البلاء فوسوس لي الشيطان أنَّ عملي ليس خالِصا لله
http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=11162
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
هذا والله هو الْحُبّ ، وهذا والله هو الشّوق !
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ، إنك لأحبّ إليّ مِن نفسي ، وإنك لأحبّ إليّ مِن أهلي ، وإنك لأحبّ إليّ مِن وَلَدي ، وإني لأكون في البيت فأذكُرك فما أصبر حتى آتيك فأنظر إليك ، فإذا ذكرت مَوتي ومَوتك عرفت أنك إذا دَخَلتَ الجنة رُفِعت مع النّبَيّين ، وإني وإن أُدخِلت الجنة خَشِيت أن لا أرَاك . فلم يَردّ عليه النبي صلى الله عليه وسلم شيئا حتى نَزَل جِبريل عليه السلام بهذه الآية : (وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا) . رواه الطبراني في الصغير والأوسط وأبو نُعيم في " حِلْيَة الأوْلِياء " .
قال الهيثمي : رواه الطبراني في الصغير والأوسط ، ورجاله رجال الصحيح غير عبد الله بن عمران العابدي ، وهو ثقة .
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
عُلُوّ ودُونِيّة !!
💎 قال إبراهيم بن أدْهَم : عامِلُوا الله عزّ وجَلّ بِالصّدق في السّرّ ؛ فإن الرفيع مَن رَفَعه الله ، وإذا أحب الله عبدًا أسْكن مَحَبته في قلوب العباد . رواه أبو نُعيم في " حلية الأولياء " .
🔘 قال حَمْدُون بن أحمد : لا أحَد أدْوَن مِمّن يَتَزَيّن لِدَار فَانِية ، ويَتَحَمّد إلى مَن لا يَمْلك ضرّه ولا نَفعه . رواه أبو نُعيم في " حلية الأولياء " .
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
أمَان مِن الهلاك
💎 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : العبد آمِن مِن عذاب الله ما استغفر الله . رواه الإمام أحمد ، وحسّنه الأرنؤوط .
🔸 قال مالِك بن مِغْوَل : سَمِعْتُ أبا يحيى – هو القتّات – يقول : شَكَوْتُ إلى مُجَاهِدٍ الذُّنُوب . قال : أين أنت مِن الْمِمْحَاةِ ؟ يعني مِن الاسْتِغْفار . رواه الإمام أحمد في الزهد .
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
أتدري مَن هو الشّقِيّ الذي يُصبِح ويُمسِي في سَخَط الله ؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : رِضَا الرّبّ في رِضَا الوَالِد ، وسَخَط الربّ في سَخَط الوَالِد . رواه البخاري في " الأدب المفْرَد " والترمذي ، ورجّح وَقْفَه ، ورواه الحاكم وصححه .
وحسّنه الألباني بِمَجْموع طُرُقه .
ما أشقَى مَن أسخَط والِدَيه لأجل إرضاء صَدِيقه ، أو لأجل تحقيق رَغَبات وشَهَوات ونَزَوَات نَفسِه !
لماذا أدخل أصبعه في جحر العقرب ؟!
http://al-ershaad.net/vb4/showthread.php?t=6343
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
في صِفات الله عزّ وجَلّ : الطيّب
💎 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أيها الناس ، إن الله طَيّب لا يَقْبل إلاّ طَيّبا . رواه مسلم .
🔵 قال النووي : قال القاضي : الطّيّب في صِفة الله تعالى بِمَعنى الْمُنَزّه عن النقائص ، وهو بِمَعنى القُدّوس ، وأصْل الطّيب الزّكاة والطهارة والسلامة مِن الْخَبَث .
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
رحمة الله ولُطفه بِعباده
(يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ)
(يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الإِنْسَانُ ضَعِيفًا)
(اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ)
🔘 قال البغوي : حقيقة اللطيف : الذي يُوصِل الإحسان إلى غيره بِالرّفْق .
قال جعفر الصادق : اللطف في الرّزق مِن وَجْهين :
أحدهما : أنه جَعَل رِزقك مِن الطّيّبات .
والثاني : أنه لم يَدْفعه إليك بِمَرّة وَاحِدة .
(مَعَالِم التّنْزِيل في تفسير القرآن)
🔸 وقال محمد بن علي الْكَتَّانِيّ : اللَّطِيفُ بِمَن لَجَأ إليه مِن عِبَادِه إذا يَئِس مِن الْخَلْق تَوَكّل عليه وَرَجَع إليه فَحِينَئِذ يَقْبَلُه وَيُقْبِل عليه .
وقيل : اللطيف الذي يَنْشُر مِن عباده الْمَنَاقِب ، ويَستر عليهم الْمَثَالِب
(تفسير القرطبي : الجامع لأحكام القرآن)
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
مَن اعتزّ بِغير الله ذلّ
قال إبراهيم بن أدهم : إياكم والكِبر ، إياكم والإعجاب بالأعمال .
انظروا إلى مَن دُونكم ولا تنظروا إلى مَن فَوقكم .
مَن ذَلّل نفسَه رَفَعه مَوْلاه ، ومَن خَضَع له أعَزّه .
ومَن اتّقاه وَقَاه ، ومَن أطاعه أنْجَاه .
ومَن أقبَل إليه أرْضاه ، ومَن توكل عليه كَفَاه .
ومَن سأله أعطاه ، ومَن أقْرَضه قَضَاه ، ومَن شَكَره جَازَاه .
فينبغي للعبد أن يَزِن نفسه قبل أن يُوزَن ، ويُحَاسِب نفسه قبل أن يُحَاسَب , ويَتَزَيّن ويَتَهَيّأ للعَرْض على الله العَليّ الأكبر .
(حِلْيَة الأولياء ، لأبي نُعيم)
من اعتزّ بِغير الله ذلّ
http://almeshkat.net/vb/showthread.php?t=96078
الغِنَى والعِزّ
قال جعفر بن محمد : مَن أخرجه الله مِن ذُل المعصية إلى عِزّ التقوى أغناه الله بِلا مَال ، وأعَزّه بلا عَشِيرة ، وآنَسَه بلا أَنِيس ، ومَن خَاف الله أخاف مِنه كُلّ شيء ، ومَن لم يَخَف الله أخَافه مِن كُلّ شيء . رواه البيهقي في " شُعب الإيمان " .
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
إن لم تُقَم الحدود في الأرض، ويُمنع الفساد ، أُنْزِلَت العقوبات
💎 قال ابن القيم : والله تعالى يَغَار على إمائه وعَبيدِه مِن الْمُفْسِدِين شَرْعا وقَدَرا ، ومِن أجل ذلك حَرَّم الفواحش ، وشَرَع عليها أعظم العقوبات ، وأشْنَع القتْلات لِشدّة غيرته على إمائه وعَبيده ؛ فإن عُطّلَت هذه العُقوبات شَرْعًا أجْرَاها سبحانه قَدَرًا .
(روضة الْمُحبّين) .
🔸 وقال : وقد جَرَت سُنّة الله سبحانه في خَلْقِه أنه عند ظهور الزنا يَغضب الله سبحانه وتعالى ويشتد غضبه ، فلا بُدّ أن يؤثر غَضبه في الأرض عقوبة .
💎 وقال : ظُهور الزّنا مِن أمَارات خَرَاب العَالَم ، وهو مِن أشْرَاط الساعة ، كما في الصحيحين عن أنس بن مالك أنه قال : لأُحَدّثنكم حديثا لا يُحَدّثُكُموه أحَدٌ بَعدي ، سمعته مِن النبي صلى الله عليه وسلم يقول : مِن أشراط الساعة أن يُرفَع العِلْم ، ويَظهر الجهل ، ويُشْرَب الْخَمْر ، ويَظهر الزّنا ، ويَقِلّ الرجال ، وتَكثر النساء ، حتى يكون لِخَمْسِين امرأة القَيّم الوَاحِد .
(الجواب الكافي)
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
التّثبّت مِن أقوال العلماء
💎 قال حسان بن محمد : سمعت مشايخنا يَذْكُرون أن إسحاق بن منصور بَلَغَه أن أحمد بن حنبل رَجَع عن تلك المسائل التي عَلّقها عنه ، قال : فجَمَع إسحاق بن منصور تلك المسائل في جِرَاب وحَمَلَها على ظهره ، وخَرَج رَاجِلاً إلى بغداد وهي على ظَهْره ، وعَرَض خُطُوط أحمد عليه في كل مسألة استفتاه فيها ، فأقَرّ له بها ثانيا ، وأُعْجِب أحمد بِذلك مِن شأنه . (تاريخ بغداد ، طبقات الحنابلة ، تاريخ دمشق ، تهذيب الكمال)
🔴 لقد مَشَى على قَدَمَيه حامِلاً جِرَابَه مِن خُراسان إلى بغداد ليتثبّت مِن أقوال الإمام أحمد ، وهل رَجَع عنها أو لا ؟!
خُرَاسَان الكبرى تَشمل إيران وأفغانستان وبعض مناطق آسيا الوسطى .
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
خَف الله تأمَن
💎 قال إبراهيم بن أدهم : مَن خاف الله تعالى لم يَضرّه شيء ، ومَن خَاف غير الله لم ينفعه أحَد . رواه أبو نُعيم في " حلية الأولياء " .
🔘 قال شيخ الإسلام ابن تيمية : وبعض الناس يقول : يا رب إني أخافك وأخاف مَن لا يخافك .
فهذا كلام ساقِط لا يجوز ، بل على العبد أن يخاف الله وَحده ، ولا يخاف أحدا ، فإن مَن لا يَخاف الله أذل مِن أن يُخاف ، فإنه ظالِم ، وهو مِن أولياء الشيطان ، فالْخَوْف مِنه قد نَهَى الله عنه .
وإذا قيل : قد يُؤذِيني .
قيل : إنما يُؤذِيك بِتسلِيط الله له ، وإذا أراد الله دَفع شَرِّه عنك دَفَعه ، فالأمْر لله ، وإنما يُسَلَّط على العبد بذنوبه ، وأنت إذا خِفت الله فاتَّقَيته وتوكَّلت عليه كَفَاك شَرّ كل شَرّ ، ولم يُسلِّطه عليك ، فإنه قال : (وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ) ، وتسليطه يكون بِسبَب ذُنُوبك وخَوفك منه . فإذا خِفْت الله وتُبْت مِن ذُنُوبك واستغفَرته لم يُسَلَّط عليك ، كما قال : (وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ) .
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
لِمَ أُبيح التعدد للرجل دون المرأة؟!
قال ابن القيم : فإن قيل : أبَاح للرجل أن يتزوّج بأربع زوجات ، ولم يُبِح للمرأة أن تتزوج بأكثر مِن زوج واحِد .
فذلك مِن كَمال حِكمة الرب تعالى وإحسانه ورحمته بِخَلْقِه ورِعايه مصالحهم ، ويتعالى سبحانه عن خلاف ذلك ، ويُنَزّه شَرْعه أن يأتي بغير هذا .
ولو أبيح للمرأة أن تكون عند زوجين فأكثر لَفَسَد العَالَم ، وضَاعت الأنساب ، وقَتَل الأزواج بعضهم بعضا ، وعَظُمت البَلِيّة ، واشتدتّ الفِتنة ، وقامَت سُوق الحرب على ساق .
وكيف يستقيم حال امرأة فيها شركاء مُتَشَاكِسُون ؟
وكيف يستقيم حال الشركاء فيها ؟
فمَجِيء الشريعة بما جاءت به مِن خِلاف هذا مِن أعظم الأدلة على حِكمة الشارِع ورحمته وعنايته بِخَلْقِه .
(إعلام الْمُوقّعين) بتصرّف يسير
ويُذكّرني هذا بجواب سريع مُسدّد لفضيلة أخي د. محمد السحيم وفقه الله ، حيث ألْقى محاضرة في جامعة غربية ، فسألته امرأة : لماذا التعدد للرجل دون المرأة ؟!
فأجاب على الفور :
ولِمَن يكون الوَلَد إذا عدّدت المرأة أزواجها ؟!
فاستحيت المرأة وسكتت !
قضية تعدد الزوجات بأعين الأمم المعاصرة .. ( نصرانية ترى التعدد ضرورة ) !!
http://almeshkat.net/vb/showthread.php?t=8598
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
لماذا تتأخر إجابة الدعاء ؟
https://www.youtube.com/watch?v=L6ODrKR8Ei8
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
تَبَارَك الذي يُحبّ ويُحبّ
قال الله عزّ وجَلّ : (وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ)
💎 قال ابن عباس رضي الله عنهما : الْحَبِيب الْمَجِيد الكَرِيم . علّقه البخاري
وقال ابن جرير : (وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ) وهو ذُو الْمَغفِرة لمن تَاب إليه مِن ذُنُوبه ، وذو الْمَحَبّة له .
💎 قال ابن القيم :
ليس العَجَب مِن مملوك يَتَذَلّل لله ويَتعبّد له ، ولا يَمَلّ مِن خِدْمَته مع حَاجَته وفَقْرِه إليه ، إنما العَجَب مِن مَالِك يَتَحبّب إلى مَمْلُوكِه بِصُنُوف إنْعَامِه ويَتَوَدّد إليه ِأنْوَاع إحسانه ، مع غِنَاه عنه !
🔸 يا ودود
http://almeshkat.net/vb/showthread.php?t=8614
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
أحِبّوا الله
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ)
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : الله يُحب لِذاته ، ومحبته واجبة لإحسانه .
وقال ابن القيم :
ليس العجيب مِن قوله : (يحبونه) إنما العَجب من قوله : (يحبهم) .
ليس العَجب مِن فقير مسكين يحب مُحسنا إليه ، إنما العَجب مِن مُحسن يُحب فقيرا مسكينا .
رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق ..
قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل " :
اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا ! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين .
أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره .
وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة . اهـ .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة : فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟!
وقال رحمه الله : الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده .
وقال أيضا : ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 4 (0 من الأعضاء و 4 زائر)