بِسم الله الرّحمن الرّحيم
حُلّة البَهاء في تَعليم الإملاء PDF
كُتّب مُختصر في قواعِد فنّ الإملاء.
المؤلف: يوسف بن عبدالجليل صالح.
الناشر: موقع الألوكة.
عدد الصفحات: 31
الحجم (بالميجا): 3.8
من هُنــــــا.
...............................
رَبّنا نسألُكَ عِلمًا نافِعًا.
التعديل الأخير تم بواسطة سنــا ; 03-24-22 الساعة 11:10 PM سبب آخر: تحديث الرّابط
الحَمدُ للهِ.
جزاك الله خيرا
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
(فكل شر في بعض المسلمين فهو في غيرهم أكثر وكل خير يكون في غيرهم فهو فيهم أعظم وهكذا أهل الحديث بالنسبة إلى غيرهم ) مجموع الفتاوى ( 52/18)
قال ابن الجوزي رحمه الله ( من أحب أن لاينقطع عمله بعد موته فلينشر العلم ) التذكرة
مدونة لنشر العلم الشرعي على منهج السلف الصالح
https://albdranyzxc.blogspot.com/
الرابط لا يعمل
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
بِسم الله الرّحمن الرّحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمةُ الله تعالى وبركاتهُ
بورِك إخوَتي جميعًا.
تمّ يتيسير المولى جلّ وعلا؛ تحديثُ رابِط الرّفعِ.
حفظ الله تعالى إخوتي جميعًا، وأسعدهمُ ووالديهم في الدّارينِ؛ آمينَ.
الحَمدُ للهِ.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)