رأسُ الحكمةِ مخافةُ اللهِ"يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ"البقرة: 269.
قال أبو جعفر:يؤتي الله الإصابة في القول والفعل من يشاء من عباده، ومن يؤت الإصابة في ذلك منهم، فقد أوتي خيرا كثيرًا.تفسير الطبري.
رأس الحكمة مخافة الله .فكمال العبد متوقف على الحكمة، إذ كماله بتكميل قوتَيه العلمية والعملية، فتكميل قوته العلمية بمعرفة الحق ومعرفة المقصود به، وتكميل قوته العملية بالعمل بالخير وترك الشر، وبذلك يتمكن من الإصابة بالقول والعمل وتنزيل الأمور منازلها في نفسه وفي غيره، وبدون ذلك لا يمكنه ذلك.تفسير السعدي.
جزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرا
قال ابن الجوزي رحمه الله ( من أحب أن لاينقطع عمله بعد موته فلينشر العلم ) التذكرة
مدونة لنشر العلم الشرعي على منهج السلف الصالح
https://albdranyzxc.blogspot.com/
قناة اليوتيوب
https://www.youtube.com/channel/UCA3...GyzK45MVlVy-w/
آمين وإياكم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)