إنكار الجميل :
قال أحد الإخوة :كان عندنا واحد عسكري بالشرطة دعم زوجته وكملت الثانوية ثم الجامعة على حسابه بقروض بنكية وبعد ما خلصت الماجستير طلبت الطلاق منه لأنه عسكري متعين بالمتوسطة وهي أكاديمية مافي تكافؤ بزعمها!!!!
التعديل الأخير تم بواسطة ابو محمد الغامدي ; 09-22-19 الساعة 5:04 PM
وما من كـاتب إلا ويفنى ==ويبقي الدهـر ما كتبت يـــداه
فلا تكتب بخطك غير شيء== يسرك في القيامة أن تراه
وهذه قصه مشابهة يقول أحد الإخوة :
حالة أعرفها زين وحاولت أوفّق بينهم ،تزوجها وسجلها في الجامعة وكان يترك عمله ويوديها لحد ما خلصت وسعى في توظيفها واول ما توظفت طلبت الإنفصال بدون سبب لكن للاسف بلشت في حياتها ، كان في الصيف يطلعها تركيا وفي الشتا لبنان علشان تستمتع بالثلج والان يادوب تجمّع ايجار الشقه ، ينتظر النساء حياة صعبه جدا
وما من كـاتب إلا ويفنى ==ويبقي الدهـر ما كتبت يـــداه
فلا تكتب بخطك غير شيء== يسرك في القيامة أن تراه
السعيد من وعظ بغيره
قال ابن الجوزي رحمه الله ( من أحب أن لاينقطع عمله بعد موته فلينشر العلم ) التذكرة
مدونة لنشر العلم الشرعي على منهج السلف الصالح
https://albdranyzxc.blogspot.com/
قناة اليوتيوب
https://www.youtube.com/channel/UCA3...GyzK45MVlVy-w/
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
بارك الله فيكما
وما من كـاتب إلا ويفنى ==ويبقي الدهـر ما كتبت يـــداه
فلا تكتب بخطك غير شيء== يسرك في القيامة أن تراه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)