بسم الله الرحمن الرحيم
موسوعة عائشة أم المؤمنين
رضي الله عنها
موسوعةٌ علميَّةٌ عن: حياتِها، وفضلِها، ومكانتِها العِلميَّة،
وعَلاقتِها بآل البيت، وردِّ الشُّبهات حولها
الباب الأوَّل: التَّعريف بأُمِّ المؤمنين عائشةَ رضي الله عنها. تحميل
الباب الثَّاني: صِفات أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ومكانتِها العلميَّة، وآثارِها الدَّعويَّة. تحميل
الباب الثَّالث: فضائل أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها. تحميل
الباب الرَّابع: العَلاقة الحَسَنة بين أمِّ المؤمنين عائشةَ رضي الله عنها وبين آل البيت. تحميل
الباب الخامس:الافتِراءات المكذوبة على أمِّ المؤمنين عائشةَ، والشُّبهات المثارَة حولها، والردِّ عليها. تحميل
الباب السَّادس: حُكم مَن سَبَّ أمِّ المؤمنين عائشةَ ، وأقوال أهل العِلم في ذلك. تحميل
الباب السَّابع: مجموعة من القَصائد في مَدْح أمِّ المؤمنين عائشةَ، وتَبيينِ فضلها، والذَّبِّ عنها. تحميل
ملخص الموسوعة باللغة العربية و ستِ لغات أخرى. تحميل
فهارس محتويات الموسوعة. تحميل
ولتحميل نسخة كاملة من الكتاب إضغط هنا
http://dorar.net/aishah/download
جزاكم الله خيرا.
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
بارك الله فيكم وأحسن إليكم
الحمد لله رب العالمين
جزاكِ الله خيرا واحسن اليكِ وتقبل منكِ الطاعات
ورزقكِ في الجنة اعلى الدرجات
وإياكم يا أستاذ عبد القادر
بارك الله فيكم ونفع بكم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)