أود أن أقدم أسفي وندمي على عنوان موضوعي أسابق ولو أنه منقول
وأبي منكم العذر والسموحه وكل واحد يشارك ........
(((( وهاذا تصميم عملته وأنا أتابع أخبار العالم وخاصة الأطفال الأبرياء وما يحصل لهم بإسم التحرير والقضاء على الإرهاب ولله المستعان ))))![]()
أخــي الـعـزيــز .... صــــــــــالـح ...
بـــــــــــــــارك الله فيـــــــــــــــــــــك ...
ونسـأل الله الكريم أن يرحم المستضعفين من المسلمين..
وأن ينصر المجاهديـــــــــن في سبـــــــــــيـــــلـه..
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ولد السيح
أخــي الـعـزيــز .... صــــــــــالـح ...
بـــــــــــــــارك الله فيـــــــــــــــــــــك ...
ونسـأل الله الكريم أن يرحم المستضعفين من المسلمين..
وأن ينصر المجاهديـــــــــن في سبـــــــــــيـــــلـه..
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
ولد السيح ومسك ....
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة ....
أشكركم على الرد وأسأل الله أن يرحم إخواننا المسلمين
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ولد السيح
أخــي الـعـزيــز .... صــــــــــالـح ...
بـــــــــــــــارك الله فيـــــــــــــــــــــك ...
ونسـأل الله الكريم أن يرحم المستضعفين من المسلمين..
وأن ينصر المجاهديـــــــــن في سبـــــــــــيـــــلـه..
فدى
[align=center][/align]
[align=center][/align]
[align=center][/align]
لا تنس نحن ننتظر منك الابداع الاخر
اللهم ارحم امي واجعل قبرها روضه من رياض الجنه امين
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)