تسجيل حضور
شكرا لقوت القلوب
اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
عندما يعتذر إليك إنسان
فليس بالضرورة أنه مخطئ وأنك على حق
ربما أراد أن يقول لك أن علاقتكما أهم من كبريائه
أنا آسف تعني أحيانا أنني أريد الاحتفاظ بك بغض النظر عن أي شيء فلا تأخذك عزة النفس أبعد مما ينبغي
رمِّمْ كبرياءه على الفور
هؤلاء البشر لايمكن العثور عليهم كل يوم
تفاءل رّبّما ما خفتَ منهُ ..
هباءٌ لا تَـرُح نحو الهباءِ !
وقل يا ربّ أورثني ارتياحًا ..
وألحق بي السّعادة من ورائي ..
وهبني خافقًا يزداد رفقًا ..
وزدني من لطافاتِ النّقاءِ
أ-أمل الشيخ
لله درُّ الحاجات.. كم قادتنا إلى الله، وجدّدت قلوبنا، وأحيت معاني العبوديّة في أرواحنا، وألهمتنا حرارة الدُّعاء.
غالباً ستجِدُ الجفاء ممّن تشكو إليه حالك من دون الله ، أو ممّن تجد الأُنس في الشكوى إليه أكثر ممّا تجدها بين يدي الله !
َ
الشكوى ممّا تُعاني هي أقصى درجات التألُّم وآخر مراحل الصبر ؛ لذا لا تجعل الشكوى إلاّ إلى الله الذي يعلم بلاءك وصِدقك فيما تُعانيه ، وهو وحده يقدر أن يرحمك
أصول السعادة وطيب الحياة : إيمان وأمان وعافية في الأبدان وكفاف في رزق الإنسان وقناعة بماأعطى الكريم المنان
فاحرص على تحصيلها وتقويتها تكن أسعد الناس وأغناهم وأعظمهم فلاحا.
رائعة كعادتك فتاة العقيدة
ومشاركات طيبة
اسال الله ان ينفع بها
وَنَعُوذُ بكَ أن نَضِلَّ
بعدَ أنْ هديتنا الصراطَ المستقيم
وأن نبتعد عنك بالمعاصي
بعد أن تقربتَ إلينا بالنِعم
وأن نصنعَ خيراً ونريدُ به غيركَ
وأن نستقوي على ضعيف
وأن نكسر قلباً
وأن نخذل مظلوماً ونُصفق لظالم
أنتَ ربُّ الخُطى فثبتها على الطريق
أنتَ رب القلوب فاجعلها خالصة لكَ
مُتصنّع الوِدِّ لا يُؤتمن
وفاضِح السّرِ لا يُؤتمن
والّشخص المادي لا يُؤتمن
وصاحِب المَصلحة لا يُؤتمن
وناكِر الجميلِ لا يُؤتمن
وكاسِر الخواطرِ لا يُؤتمن
ومن يأتيك وقت فراغِه لا يُؤتمن
وإن لم تتّخذ الحذر ممّا سبق
فأنتَ على نفسِك لا تُؤتَمَن !
.
"صَلِّ بِخُشُوْعٍ
فَكُلُّ مَا يَنْتَظِرُكَ
أَقَلُّ شَأْناً مِنَ الصَّلَاة"
هناك سَندٌ
هناك لُطفٌ
هناك تربيتةُ كتِفٍ
هناك ضمّةُ صدرٍ
ورسائلٌ كثيرةٌ جداً لَك
حتَّى تلك النسمةُ الخفيفةُ التي دَاعبت خدَّك
ولمْ تلْقِ لها بَالاً
هِي لُطفٌ خفيٌ مِن أجلِك
أنت لست منسيَّاً تماماً
إنه الله الذي يقول
"وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ"
متعثرون لولا أن مهّد ربنا الطرق ويسّر لنا المُضي.
تائهون، حيارى، نتخبّط بسوءِ لولا أن دلّنا وأرشدنا وسيّرنا إلى ما فيهِ خيرٌ لنا.
يائسون، بائسون، يأكلنا القلق لولا الأمل الذي ينبعث من إيماننا وتوكلنا واستشعارنا رحمته ومعيّته، في كلِ ظرفٍ وعند كل حَدث..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)