كثيرون حقَّق الله مُرادهم ، وتيسَّرت أمورهم ، وفتح الله لهم أبواب فضله ، ورزقهم من حيث لا يحتسبون ، وعاشوا التوفيق في حياتهم : عندما أنزلوا حوائجهم بالله ، فاستعانوا به في كُلِّ أمورهم ، ودعوْهُ في جميع حاجاتهم ، وكانت لذّة الدعاء والمُناجاة أحبَّ إليهم من جميع لذائذ الدُّنيا
كن مؤدباً في حزنك حامداً في دمعتك.
أنيقاً في ألمك فالحزن كما الفرح هدية من رب العباد .
سيمكث قليلاً ويعود إلى ربه حاملاً معه تفاصيل صبرك.
أن تكون الصلاة قرةَ عينك، وسَكَن نفسك، وراحةَ قلبك .. فذلك هو المشروع الذي يستحق أن تقضي عمرك كله في سبيل الحصول عليه.
كن مؤدباً في حزنك حامداً في دمعتك.
أنيقاً في ألمك فالحزن كما الفرح هدية من رب العباد .
سيمكث قليلاً ويعود إلى ربه حاملاً معه تفاصيل صبرك.
النضج لا يعني أن تتعلم أشياء جديدة
هو فقط إعادة تقييم للأشياء التي تعلّمتها
إعادة ترتيبها في حيز دماغك
اهتمام أقل هنا
أكثر هناك..
فقدان الأمل هنا..
تقويته هناك..
وضع كل شيء في حجمه الذي
يجب أن يكون عليه..
والأهم :
فصل روحك عن كل ذلك
لست شيئا بعينه
لست مجموع أجزائك !
.
#اقتباس
كن مؤدباً في حزنك حامداً في دمعتك.
أنيقاً في ألمك فالحزن كما الفرح هدية من رب العباد .
سيمكث قليلاً ويعود إلى ربه حاملاً معه تفاصيل صبرك.
أحبوا بعضكم :
فالفراق لا يعطي إنذاراً
واسألوا عن بعضكم :
فلا أحد يعلم متى ستكون
آخر مكالمة أو لقاء
وتحملوا بعضكم :
فإن كلمة "يا ليت"
لن تُعيد الذي رحل
وتذكّروا :
كلمة طيبة في الحياة
خير من قبلة على جبين ميت !
.
علي الطنطاوي
كن مؤدباً في حزنك حامداً في دمعتك.
أنيقاً في ألمك فالحزن كما الفرح هدية من رب العباد .
سيمكث قليلاً ويعود إلى ربه حاملاً معه تفاصيل صبرك.
يا الله :
إني لا أُصلّي لك كما يليق بك
ولا أصوم كما كان يفعلُ داود
ولا أصبر إذا مرضتُ كما صبر أيوب
ولا أُسبّح بحمدك تسبيح يونس في بطن الحوت
ولا آخذ ديني بقوة كيحيى
ولا أغضُّ بصري كما غضّ يوسف كل جوارحه
ولستُ متسامحاً لحد القول : اذهبوا فأنتم الطلقاء
ولكني مثلهم يا الله أحبك â¤
كن مؤدباً في حزنك حامداً في دمعتك.
أنيقاً في ألمك فالحزن كما الفرح هدية من رب العباد .
سيمكث قليلاً ويعود إلى ربه حاملاً معه تفاصيل صبرك.
لا تيـأس , رُبمـا أجـمل أيـام حـياتك لـم تـأتِ بعـد
كن مؤدباً في حزنك حامداً في دمعتك.
أنيقاً في ألمك فالحزن كما الفرح هدية من رب العباد .
سيمكث قليلاً ويعود إلى ربه حاملاً معه تفاصيل صبرك.
يارب الأرض والسماء
وما بينهما إشملنا بمغفرتك
التي وسعت كل شيء
كن مؤدباً في حزنك حامداً في دمعتك.
أنيقاً في ألمك فالحزن كما الفرح هدية من رب العباد .
سيمكث قليلاً ويعود إلى ربه حاملاً معه تفاصيل صبرك.
أبحرتُ فوقَ عُبابِ الدهرِ في الغَلَسِ ...
عزمي ركبتُ ، وصبري في الوغى فَرَسي
ما عُدتُّ أَحسُبُ كم في الناسِ من سَنَدٍ ...
ظهري تَصَلَّبَ حتى خِلْتُهُ تُرُسي
اللّظ°هُ يعلمُ كم في القلبِ من وجعٍ ...
والصدرُ أضيقُ من نفْسي ومن نَفَسي
تأتي المصائبُ والآلامُ عسكرُها ...
تجتاحُ روحيَ رغمَ الجندِ والحرسِ
واجهتُها وصروفُ الدهر تطعنُني ...
والوجهُ يضحكُ ، والآهاتُ في خَرَسِ
وكيف أصرخُ والأعداءُ ترمُقُني ؟! ...
إن كنتُ ذا هَلَعٍ ؛ أَشْمَتُّ ذا نَجَسِ
أمضي بعزميَ - لا ألفيتني وَجِلاً - ...
والدهرُ يشهد لي بالعزمِ والشَّرَسِ
إني الهِزَبْرُ ، وظلُّ العزِّ مُفْتَرَشي ...
أنأىظ° بنفسيَ عن مستنقعِ الرَّجَسِ
" ولستُ بالخِبِّ ليسَ الخِبُّ يخدعني" ...
خضتُّ التجاربَ حتىظ° صرتُ ذا مَرَسِ
قَلَّلتُ صحبيَ إذ عاينتُ من قلبوا ...
ظهر المِجَنِّ .. ألا تعساً لمُنْتَكِسِ
يأتيك في أولِ المشوارِ مُحْتَفِياً ...
عذبَ العبارة كالرقطاءِ في المَلَسِ
حتىظ° إذا نفدَتْ أوطارُهُ ؛ برزتْ ...
من سوءِ خُلَّتِهِ أنيابُ مُفتَرِسِ
ألقاه إذَّاك في صمتٍ أطوفُ فيه ...
والعقلُ يقرع أفكاراً بلا جَرَسِ
أَوْعَـدُّتــه بـوعـيـدِ اللّه أنَّ لــهُ ..
ذُلّاً يُجَرُّ على أعقابِ مُرْتَكِسِ
ما لِنْتُ للظلم - عمري - ما اسْتَكَنْتُ لهُ ...
ألـقـى الظَّـلـومَ بـوَجـهٍ قاتـمٍ عَـبِـسٍ
إذا ظَـلـمـتَ فـإنَّ اللّظ°هَ مـطَّـلـعٌ ...
والدهرُ منقَلِبٌ للظلمِ بالتَّعَـسِ .
كن مؤدباً في حزنك حامداً في دمعتك.
أنيقاً في ألمك فالحزن كما الفرح هدية من رب العباد .
سيمكث قليلاً ويعود إلى ربه حاملاً معه تفاصيل صبرك.
م اني أستغفرك من كل ذنب نطق به لساني، أو خطوت إليه بقدمي، أو مددت إليه يدي، أو تأملته ببصري، أو أصغيت إليه بأذني
كن مؤدباً في حزنك حامداً في دمعتك.
أنيقاً في ألمك فالحزن كما الفرح هدية من رب العباد .
سيمكث قليلاً ويعود إلى ربه حاملاً معه تفاصيل صبرك.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)