لا تتعجب من سهولة الوصول إلى المعصية في الأجهزه الذكية !!!
فلعل السبب أتت به هذه الآية ..
ï´؟ لِيَعْلَمَ اللّظ°ـهُ مَنْ يَخَافُهُ بِالغَيْبِ ï´¾
لا تَبتئِس فَهذا المُرُّ*...
بإذنِ اللهِ سوفَ يَمُرُّرررر.
اطمئن :قال تعالى* :
ï´؟ فمَا ظَنگُم بِرَبِّ العَالَمِينَ ï´¾.
هنا الأمـل ،
هنا الأمان ،
هنا الرحمة ..ربنا ما ألطفك
دَائماً كن لطيفاً مع الجميع !
فهُنالك لحظات وَداع ليس لها وَقت مُحدد ..
وَ لَن يُسعفك الوَقت لـِ التَّبرير أو الإعتذار .
قال شريح القاضي رحمه الله :
إذا جاءت الفتن فلا تستخبر ولا تخبر ..!
أي لا تسأل عن أخبارها ، وإذا عرفت خبراً فلا تخبر به أحداً ، ولا تساهم في نشره وتداوله فتُضعف موقف الدين .
*ما أحوجنا لهذه النصيحة في هذا الزمن*
نحن نَسعدكثيراحينما نعلم أن اللّه يعلم النّيّات ، يعلم سلامة صدرك، يعلم أن هذا الخطأ لا تقصده ، يعلم أنّ هذا الوضع الحرِج الذي وقعت فيه لا تريده ، يعلم أن هذه الكلمة التي قلتها لم تكن تريد أنْ تقولها ، انت حينما تعلم أن الله يعلم حقيقة كل شيء هذا مما يسعدك وترتاح معه نفسك
بعيداً عن بلبلة الحياة
طالما في نهاية اليوم ننام بعافية
بلا سقم أو جوع أو خَوف !
فَلك الحمد يا الله
لا تكن عاديًا أرِ الله من نفسك جهادًا في الوصول إليه ونَيل المراتب القريبة
منه ï´؟ هُم دَرَجاتٌ عِندَ الله ï´¾
عن وهيب بن ورد - رحمه الله - قال:
بلغني أنَّ موسىظ° عليه السَّلام قال:
يا رب أخبرني عن آية -أي علامة- رِضاك
عن عبدك، فأوحىظ° الله تعالى إليه: إذا
رأيتني أهيئ له طاعتي، وأصرفه عن
معصيتي، فذاك آية رضاي عنه.
ابن الجوزي رحمه الله
صفة الصفوة (ظ¥ظ£ظ£/ظ¢)
يا الله
آتني من الهمّة ما يسند قلبي إن انطفأ، ويقوّم ظهري إن عزَّ النّصيروآتني من القوة ما إنَّ رواسخ الجبال لتَوَدُّ لو أنّها لها، وازرع بي شغفًا أسير إليك دون عَرَج، لا أريدُ فراغًا فأذبُل، ولا روتينًا فأصدأ، ولا ضياعًا عن الدرب بل انشغالًا بك إليك
خُذ بيدي وقلبي إني لك وحدك
"إن فاتَ قلبك أمرٌ كنت تطلبهُ ..وبتّ ليلك في حزنٍ وفي حيرةفلتحمدِ الله لاتجزع لفائتةٍ .. لعلّ ما فاتَ من آمالنا (خيرة)"
إن ضاق صدرك رُح إلى التّسبيحِواهرب من التّهميش و التجريحِدنياك تهديك المواجع فاتخذْ ذكرًا لتصمُد في مهبّ الرّيحِ ...
أ.أمل الشيخ
لم يجعلك الله صديق فُلان أو معلّم فُلان أو أخ فُلان عبثًا! لك في كل مساحة دورٌ مهم لم يكن لِينوب عنه غيرُك ، فأحسِن
عن وهيب بن ورد - رحمه الله - قال:
بلغني أنَّ موسىظ° عليه السَّلام قال:
يا رب أخبرني عن آية -أي علامة- رِضاك
عن عبدك، فأوحىظ° الله تعالى إليه: إذا
رأيتني أهيئ له طاعتي، وأصرفه عن
معصيتي، فذاك آية رضاي عنه.
ابن الجوزي رحمه الله
صفة الصفوة (ظ¥ظ£ظ£/ظ¢)
كانوا هنا يوما !
بين أنفاس الحياه'
نتبادل معهم الحب
ونبضاتنا كانت /
ملكا لهم !
حتى غاب ربيع عمرهم'
وباتت حكاياتهم
أزهارا عبقها '
يملأ المكان!
نسقيها كل يوم جرعة
من مدامعنا..!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)