هدية الصابر المُبتلى: غمسة في الجنة تُنسيه بؤس الدنيا بأسرها.. ولعل في تأخير الفرج تكفير لم ينتهِ، أو رِفعة لم تكتمل..! "وبشّر الصابرين"..
في يوم القيامه ستتبدل منازل الناس بشكل انقلابي(خافضة رافعه). اللهم ارفعنافي عليين.
رحم الله من تغافل لأجل بقاء الود (فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُم) ..
-- (يودالمجرم لويفتدي من عذاب يومئذببنيه)ياالله!!امام هذاالذعرالمهول تذهب كل احاسيس الوالدالعطوف،،اي رعب اكثرمن هذاالرعب، يارب النجاة
*الشكر على العطاء ألا تعصى به من أعطاك. (د.مصطفى محمود)
ذكرت السعادة مرتين في القرآن، وكلها في الآخرة: "فمنهم شقيٌ وسعيد" "وأما الذين سُعدوا ففي الجنة" فدلَّ أن السعادة الحقيقية ليست في الدنيا..
تعرف الى الله في الرخاءيعرفك في الشده،،الجزاءمن جنس العمل
افعل الطاعة اخلاصاً لا تخلصاً ، وحافظ على النفل تقرباً لا تكرماً ... فأنت والله أحوج للطاعة ' "| وربُك سُبحانه غنيٌ عنها
{وكان يأمر أهله بالصلاة} عمل عظيم،، فلا تفوض هذه المهمة لأحد وقد مدح الله بها الأنبياء
إشراقة # { إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة } رغم الخصومة ناداه : {أخي}.. الخلاف لا يغيب حقيقة الأخوة، بل من الحكمة استحضارها
قال احدهم: *ما بلغني عن أخ لي مكروه قط إلا كان إسقاط المكروه عنه أحب إلي من تحقيقه، فإن قال (لم أقل) كان ذلك أحب إلي من ثمانية يشهدون عليه
قال الحسـن البصـري رحمه الله : “صـلوا أصحـابكم فالصاحـب الوفـي مصبـاح مضيـئ قـد لا تـدرك نـوره الا إذا أظلمـت بك الحيـاة”"
إياك أن تقول كلاماً فيه إتهام لِ مسلم لاتستطيع أن تثبته إذا قيل لك يوم القيامة : {هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين}
تأمل {أم يحسبون أنا لا نسمع سرهم ونجواهم بلى ورسلنا لديهم يكتبون}
قبل أن تنام...... فقط تذكر ان الغد ملك يديك.....ابتسم وتفاءل واستشعر نعم الله عليك..... هل تحتاج لمصيبة لتذكرك بحجم نعمة الله عليك؟
الطمأنينة.. هي نهر جاري.. مسلكها خمس صلوات تامات.
حين اختارك الله لطريق هدايته ليس لأنك مميز أو لطاعةٍ منك بل هي رحمة منه شملتك قد ينزعها منك في أي لحظة لذلك لا تغتر بعملك... ولا بعبادتك
سعة بيوتنا بزيادة مساحة الأرض..! ولكن سعة قبورنا بزيادة مساحة العمل الصالح..! لذا “وَتزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيرَ الزَّادِ التَّقوَى"
: ماهي الخبيئة ..؟؟ هي طاعة معينة تقوم بها لا يعلَّم بها أحد إلا الله . قف مع نفسك واسألها : ماهي خبيئتي ...؟؟!!
"ولهُ ما سكن في اللّيل والنّهار …." لله فقط! .. لا تبحث عن سكينة قلبگ عند أحد .
قيل لأحدهم: هل تعرفُ صالحاً مجاب الدعوة؟ قال: لا؛ بل أعرفُ من يجيب الدعوة..!* "سبحانه جل جلاله"
~ {لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا (يشعرون) } ما أعذرها (الحشرة) وما أظلم بعض (البشر)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)