اللهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ مِنَ النِّعْمَةِ تَمامَها ، وَمِنَ الرَّحْمَةِ شُمُولَها ، وَمِنَ الْعَافِيَةِ دَوَامَها ، وَمِنَ الْعَيْشِ أَرْغَدَه ُ، وَمِنَ الْعُمُرِ أَسْعَدَهُ ، وَمِنَ الإِحسَانِ أَتَمَّه ُ، وَمِنَ الإِنْعَامِ أَعَمَّه ُ، وَمِنَ الْعَمَلِ أَصْلَحَه ُ
من روائع القرآن
في ذات المكان الذي ترك إبراهيم عليه السلام أهله وهو حزينٌ خائف ، وُجِد الأنس والأمان.. فأصبحت مكة موطن الأمان للخائفين وموطن الأنس للمحزونين
ظاهر البلايا يُخيفنا دائماً !
لعل حزنك وخوفك
خوف إبراهيم وعاقبته !
(منقول)
" اللهم اجعلنا ممن استغاث بك فأغثته ، ودعاك فأجبته ، وتضرع إليك فرحمته ، وتوكل عليك فكفيته ، ووثق بك فحميته ، واستهداك فهديته ، وانقطع إليك فآويته ، وتاب فقبلت توبته ، اللهُم آمين "
يارب إن كان في نفسي انكساراً فلا جابر لهُ سواك ، وإن لامس قلبي شيء من أنين فإنه لا يعلم بحالي إلا أنت ، فاجعل لي من كل ضيق مخرجاً ، يارب مُعجزة من عندك تُغير الأقدار وتُحقق الأماني وتسعدني.
#رمضان
أحسنوا فيمابقي
يُغفر لكم ماقد سلف
والعبرة بالخواتيم
أيام رمضان تمضي على عجل
فمن أساء الاستقبال
فليحسن الوداع .
" تفقّد حالك ، إلى أيّ مدى تتقلّب أنت
في روحانيّـة رمضان"
"وتفقّد طاعتك ، كم ختمت وكم قرأت
وكم تهجّدت وكم تصدقت وكم بذلت"
ثم تفقّد قلبك : "كم مرّة أخلصته ، وكم مرّة استحضرته وكم سألت الله الإخلاص
و القبول "
الملك لله والدنيا مداولة
وما لحي على الايام تخليدُ
الناس زرع الفنا والموت حاصدهم
وكل زرع اذا ماتم محصودُ
ولايدوم سرور لا ولا كدر
وهكذا الدهر تصدير وتوريدُ
والناس ذا فاقد يبكى احبته
وذاك يُبكى عليه وهو مفقودُ
" قال قد أوتيت سؤلك يا موسى"
يارب الاجابة العظيمة لكُل دُعاء .
رسالة إلى قلبك :
كن قويًا لأن الله معك ، غنيًا لأن الله رازقك ، مُنشرح الصّدر لأن الله وليُّك ، فلا تهتم ولا تغتمّ ولا تحزن ثِق بالله دائمًا وأن كل حزن سَيزول.
ربي سخر لي من يدعو لي بظهر الغيب ويشملني في دعائه عند حياتي وبعد مماتي، اللهم إني اسألُك حُسن البقاء وحُسن الرحيل
"الله يعلم أنَّ هذا التَعب والإنهاك لم يَكُن تَرفًا، الله يعلم كيف أُصارِع الحياة والأيّام والنَّاس وروحي على سَبيل أنْ أبقى بِكُلّ هذا الثَبات"
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)