نغوص في بحار الذنوب والمعاصي ثم نندم ونتوب ونبكي
ثم نرجع ثم نذنب ثم نتوب ..نبكي ونندم ونلوم
ثم نذنب ..ونندم ..ونلوم ونبكي ونتوب ونرجع
ثم نذنب مرتأأ اخره ثم نبكي ونلوم ..نندم ونتوب ونرجع ونتضرع
ماهذا ؟إلي متي؟ تعبت أليس كذلك؟
حسنأ إللي متي ؟ هل سيدوم ذلك ؟إللي متي؟
لقد سئمت من الذنوب وضقت ضرعأأ منها لقد تعبت وضاقت عليك الدنيا بمارحبت
ولاكن هل نستسلم ؟
لا
وألف لا
الله غفور ..الله رحيم ...تواب ..ستار ..جبار ...
ستر عليك ومادام يستر عليك
مادمت تذنب ومادام يغفر
مادمت تبتعد ومادام يناديك "إرجع "
وحينما ترجع وأنت ممتلأ بالقاذورات من شتي أنواع الذنوب والمعاصي
تستحي من ربك وتستحي من نفسك
تشعر بـ أنك تخدع نفسك وألجميع ولاكن مازلت ترجع إللي "الله"
ومازال يستقبلك ويهديك يزكيك وينعم عليك ...يصبرك ويرحمك ..يستر عليك !
لا تيأس أيها العبد مهما لوثتك المعاصي وألذنوب
إرجع إللي خالقك أيها العبد ..إرجع إلي ربك
ربك الرحيم الودود اللطيف القوي العظيم
الذي ب عظمته وجلاله ..أرحم من أمك لك...
ف سبحان الله
سبحان الله
سبحان الله
لا تيأس مهما لوثتك خطاياك لا تيأس من رحمة الودود الغفار
لا تيأس أيها العبد
فـ إن الله أرحم بنا جميعأأ
هكذا هي فـ إرجع إلي الرحيم مهما تلوثت ثيابك وبقيت البقع الشائبه
إمسحها وإغسلها بالتوبه وألأمل ولاتيأس ..
فهناك قلوب لم تيأس فـكن منهم !
..سبحان الله ...الحمد الله ...لا اله الا الله ...الله اكبر
جزاكم الله خيراً
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
فهناك قلوب لم تيأس فـكن منهم !حياك الله في مشكاة الخير وبارك الله فيك.
بارك الله فيكم ونفع بكم الاسلام والمسلمين
لقد سئمت من الذنوب وضقت ضرعأأ منها لقد تعبت وضاقت عليك الدنيا بمارحبت
ولاكن هل نستسلم ؟
لا
وألف لا ..... طبعا لالالالالا ان الله غفور رحيم توجهي الي الله سبحانه وتعالي فهو لن يضيمك
جزاكم الله خيرا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)