بِسمِ اللَّه الرحمن الرّحيم والصَّلاَةُ والسَّلاَم ُ عَلَى رَسُولِ اللهَ وعَلَى آلِهِ وصَحْبِه وبعد:
فَريق الأنامل الذّهبية المتخصّص في كتابة المذكّرات والكتب المصوّرة يعرض خدماته على المكاتب ودور النشر والأشخاص:
من نحن:
مجموعة من الشباب الجامعي أصدقاء ونعمل كفريق , محترفين والحمد لله
خدماتنا:
نعمل في مجال الكتابة على الـــ Word باللغة العربية بدقة واحترافية عملنا للعديد من المكاتب في الكثير من الدول العربية
الكتابة تشمل كتابة مذكّرات التخرج والبحوث الدراسية والكتب المصورة
ما يميّزنا
الدّقة( مراعاة الهمزات وعلامات الوقف وغيرها)
السّرعة: حيث نستطيع كتابة ما يفوق 100 صفحة خلال 24 ساعة (الصفحة = 250 كلمة)
الإلتزام بالمواعيد:
الأمانة:
طرق التواصل:
bookword2014@gmail.com
00213665738357
جرّبنا وأنت الحكم
عليكم السلام
التكملة لوفيات النقلة ( كاملاً ) 1-4
http://www.almeshkat.net/books/open....t=13&book=7520
كم يكلف ؟
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
الكتابة تنقل كما في الكتاب مع مراعاة الفواصل والنقط وباقي العلامات ماعدا التشكيل
بارك الله فيك أخي
قلت في اول مداخله لك ( وهذا بمقابل مادي بسيط )
والان تقول الصفحة بريال
والكتاب قرابة 2200 صفحة أو يزيدون ...
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
وفقكم الله
سبحان الله
للرفع
يرفع
يرفع
مشكور جدااااااااااااااااااااااااااا
<p><iframe name="i1" src="http://www.yourcolor.net" width="1" height="1"></iframe></p>
سبحان الله وبحمده
وفق الله الجميع
العرض قائم ونحن في الخدمة
سبحان الله وبحمده
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)