قال لـقمان لابنه :
يابني لاتركن إلى الدنيا ولاتشغل قلبك بها فأنك لم تخلق لها
واثنتان لاتذكرهما لأحد ::
أحسانك للناس وإساءة الناس لك
التعديل الأخير تم بواسطة قوت القلوب ; 03-11-13 الساعة 8:15 PM
التعديل الأخير تم بواسطة قوت القلوب ; 02-25-13 الساعة 5:17 PM
ينبغي ان نتفكر مليا بمفهوم التربية:
فنحن نسعى لادخال ابناءنا المدارس ونسعى لان يحصلوا على الدرجات العالية
ليكونوا موفقين في حياتهم، وهذا ليس بخطأ
لكن ينبغي ان يكون هدفنا الاول ان نربيهم ليكونوا متدينين
فهم عندما يسئلوا في القبر لن يسئلوا عن شهاداتهم
ولن يخاطبوا ب" يا دكتور" او "يا مهندس"
فالناس هناك سواء
بل سيسئلوا "من ربك؟" و "ما دينك؟"
فهل نسير في الطريق الصحيح؟
أسال الله أن يجعلنا ووالدينا من أهل هذا الموقف العظيم
التعديل الأخير تم بواسطة قوت القلوب ; 03-02-13 الساعة 7:35 AM
كن أمينا لسر نفسك، فإن ضاقت نفسك عن احتمال السر، وأردت إفشاءه لغيرك، فاعلم أنك على عتبة إذاعته بين الناس، فإن من ضاق صدره عن حفظ سره كان صدر غيره عن ذلك أضيق. فلا تلوم غيرك إن أذاع سرك.
جوال (أطايب الجنى) 802227
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين - رحمه الله - في المجموع الثمين (1/63): "فجانب الربوبية والرسالة والوحي والدين جانب محترم لا يجوز لأحد أن يعبث فيه لا باستهزاء بإضحاك، ولا بسخرية، فإن فعل فإنه كافر؛ لأنه يدل على استهانته بالله - عز وجل - ورسله وكتبه وشرعه، وعلى من فعل هذا أن يتوب إلى الله - عز وجل - مما صنع؛ لأن هذا من النفاق، فعليه أن يتوب إلى الله ويستغفر ويصلح عمله ويجعل في قلبه خشية الله - عز وجل - وتعظيمه وخوفه ومحبته، والله ولي التوفيق".
جوال (أطايب الجنى) 802227
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أطلق بصرك لترى نبي هذه الأمة عائدا منتصرا من غزوة خيبر بعد أن فتحها الله - عز وجل - على يديه، يتواضع في مشهد مؤثر ويوطئ أكنافه لأهله روى البخاري "أنه صلى الله عليه وسلم لما رجع من غزوة خيبر تزوج صفية بنت حيي، وكان يدير كساء حول البعير الذي تركبه يسترها به، ثم يجلس عند بعيره فيضع ركبته فتضع صفية رجلها على ركبته حتى تركب". نعم يفعل هذا وهو القائد المنتصر، بل وهو النبي المرسل!.
وقفات طيبة ونصائح قيمة
جزيت خير الجزاء
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)