فعلا عندك حقه و الانسان كدة دايما ينشغل بعيوب غيرة وميبصش لعيوبة جزاكى الله خيرااااااااااا
عن أبو أمامة الباهلي رضي الله عنه أن رسول الله سأله ((بأي شيء تحرك شفتيك يا أبا أمامة ؟ . فقلت : أذكر الله يا رسول الله ! فقال : ألا أخبرك بأكثر وأفضل من ذكرك بالليل والنهار ؟ . قلت : بلى يا رسول الله ! قال : تقول : ( سبحان الله عدد ما خلق ، سبحان الله ملء ما خلق ، سبحان الله عدد ما في الأرض والسماء سبحان الله ملء ما في الأرض والسماء ، سبحان الله عدد ما أحصى كتابه ، سبحان الله ملء ما أحصى كتابه ، سبحان الله عدد كل شيء ، سبحان الله ملء كل شيء ، الحمد لله عدد ما خلق ، والحمد لله ملء ما خلق ، والحمد لله عدد ما في الأرض والسماء ، والحمد لله ملء ما في الأرض والسماء ، والحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله ملء ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء)) ((صححه الألباني))
اشكركم ايها الكرام على طيب التواجد والمشاركة
حفظكم الرحمن وفتح عليكم ابواب كل خير
أن الحزن يريك الماء الزلال علقما ..
والوردة حنظلة ..
والحديقة صخورا قاحلة
الدنيا كماء البحر ..
كلما ازددت منه شربا ..
ازددت عطشاً
على العاقل أن يكون عالما بأهل زمانه ..
مالكا للسانه
بلاء الإنسان ..
من اللسان
يقال أن وردة واحدة لإنسان على قيد الحياة، أفضل من باقة كاملة على قبره !!
هل هذا صحيح؟
****
يتساقط الاصدقاء عاما بعد عام
بعضهم يسقط من القلب !
و بعضهم من الذاكرة !
و البعض الآخر يسقط من العين !
حينها ندرك بأن السعادة ليست في عدد الأصدقاء بل في قيمتهم !!!!!
معظم مشاكلنا في الحياة تعود لسببين:
ان نتصرف دون ان نفكر بعواقب افعالنا
او ان نفكر كثيرا لكن لا نبادر باي تصرف مناسب
النزاع النفسي الذي تعيشه هذه الايام
يقوي عزيمتك وارادتك التي تبني بها غدك
الرجل الذي يستطيع تحريك الجبل من مكانه
هو ذاك الذي بدأ بحمل الحجارة الصغيرة
هناك خياران لك في الحياة:
اما ان تقبل الظروف كما هي
او ان تتحمل مسؤولية تغييرها
التعديل الأخير تم بواسطة قوت القلوب ; 11-14-12 الساعة 9:19 AM
شكر الله جهودك اخية .. ونفع الله بك الامة يارب..
تفاءل ولا تيأس ولا تقنط ..
واحسن الظن بربك ..
وانتظر منه كل خير وجميل..
القرآن غيرني ::
كنت يوما أقرأ : { فالذين هاجروا وأخرجوا من ديارهم وأوذوا في سبيلي وقاتلوا وقتلوا..}
فاستوقفتني { أوذوا في سبيلي }
وسألت نفسي :
هل أوذيت في سبيل الله ؟
فحزنت, وخشيت ألا أنـال حظا من الآيـة..
وعزمت أن أتحرك وأبذل لديني ,
وأتحمل التبعات حتى أنال الجزاء الوارد في ختام الآية.
/ تدبر /
على ضِفاف الجنة سينسى صاحِبْ الهمْ همه
ستُنسيه أنهارُ الجنة .. ونعيمها .. ونسماتها
ما مَرَ بِهِ .. ليقول : وعزتك وجلالك ما مَرَ بي بؤسٌ قط
هناك فقط .. لاتعبٌ ولانصبْ ..
فهنيئاً لقومٍ حطوا رحالهم منذُ زمنْ ..
حطوا رحالهم بعملهم الصالح وقلوبهم النقية التقية ..
اسأل الله أن نكون ممن حط رحاله على ضِفاف الجنة
وفي الفردوسِ الأعلى ..وهناك الملتقى بإذن البارئ
حياك الله الفاضلة ام بشاير
اشكر لك المرور والمشاركة
فالتفاؤل من صميم حسن الظن بما هو قادم من الأحداث في كل الأمور
وما هو قادم إنما هو أقدار الله المقدرة
فحسن الظن بها هو حسن ظن بمقدرها الذي هو الله
لذلك كان التفاؤل بالخير من حسن الظن بالله
وقد جاء في الحديث القدسي:
"أنا عند ظن عبدي بي إن ظن خيراً فله وإن ظن شراً فله".
رواه أحمد.
احسن الله اليك
مهما قرأ الأطفال عن" الأخلاق الفاضلة " فإنها ستظل غامضة في أذهانهم ، مالم يروا في سلوكيات الكبار ، تجسيدا لها ..
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
يرعاك الله أخية قوت
(( إرضاء الناس غاية لا تدرك
راجع نفسك وارض ربك
ولا تهتم بعدها لمن كرهك أو أحبك ))
اللهم إنا نسألك رضاك والجنة
يقول ابن القيم في تحفته (( مدارج السالكين بين منازل إياك نعبد إياك نستعين )) : فمن هدي في هذه الدار إلى صراط الله المستقيم ، الذي أرسل به رسله ، وأنزل به كتبه ، هدي هناك إلى الصراط المستقيم ، الموصل إلى جنته ودار ثوابه . وعلى قدر ثبوث قدم العبد على هذا الصراط الذي نصبه الله لعباده في هذه الدار ، يكون ثبوث قدمه على الصراط المنصوب على متن جهنم . وعلى قدر سيره على هذه الصراط يكون سيره على ذاك الصراط
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)