ما شاء الله عليك يا مسكنا
شكرا لك على هذه الكلمات المؤثـرات
وفقك الله تعالى
عرض للطباعة
ما شاء الله عليك يا مسكنا
شكرا لك على هذه الكلمات المؤثـرات
وفقك الله تعالى
قال شيخ الإسلام وشامة الشام وعلامة الأنام ابن تيمية رحمه الله :
إنا كنا لنتباشر بتعجيل الفتح إذا سمعناهم يقعون فيه صلى الله عليه وسلم
... الصارم المسلول ( ص 123 ) .
صـح انك مسك
بجعل هذه العبارة في توقيعي وبنشرها في كل مكان
تسلم اخوي وجزاك الله خيرا
تأن ولا تعجل بلومك صاحبا
**** لعل له عذرا وأنت تلوم
(الإمام الشافعي)
ولعل وقيعة بعض الغربيين في النبي الكريم مشعر بتهالك حضارتهم وقرب زوالها، فإنهم ما تجرأوا ولا عدلوا إلى الانتقاص وأنواع الشتم إلاّ بعد أن فقدوا المنطق، وأعوزتهم الحجة
أ.د/ ناصر بن سليمان العمر
جزاك الله خيرا اخي مسك وبارك الله فيك
لَو لم يكُن من فضل العلم إلاّ أن الجُهّال يهابونك و يُجِلُّونك , و أنَّ العلماءَ يُحِبُّونك و يكرمونك لكان ذلك سبباً إلى وجوب طلبه , فكيف بسائر فضائله في الدنيا و الآخرة ؟!
ابن حزم الأندلسي رحمه الله
لن تضل ما أخذت بالأثر
..
[c]قال ابن عبد البر رحمه الله :
الحُجَّة عند التنازع السُّـنَّة ؛ فمن أدْلِى بها فقد فَلَج ، ومن استعملها فقد نَجَا . [/c]
قال الشيخ حامد العلي حفظه الله ورعاه في موضوعه لعنة الله عليهم وعلى قبابهم:
وسيُهزمون جميعا فلا يهولنّكم صياحهم ، فإنما هم أمـّة الصيــاح ، قبّح الله وجوههم ،
شاهت الوجوه ،
وإن نصر الله لقــريب
[align=center]..
قال الربيع بن أنس رحمه الله :
مكتوب في الحكمة : من يَصْحَب صاحِب السّوء لا يَسْلَم ، ومن يَدْخُل مَدَاخِل السّوء يُتّهم ، ومن لا يَمْلِك لسانه يَنْدَم .[/align]
[align=center]..
قال زيد بن ثابت رضي الله عنه : إني لأكره أن أُرَى في مكان يُساء بي الظن .[/align]
بــارك الله فيكم
أرجوا ان لا يتوقف هذا الموضوع القيـم
إنــها فوائد قيــمة
شكرا لكم
..
قال ابن القيم :
فَكَم مِن مُسْتَدْرَج بالنِّعم وهو لا يَشعر ، مَفْتُون بِثَناء الجهّال عليه ، مغرور بقضاء الله حوائجه وسِتره عليه ؛ وأكثر الخلق عندهم أن هذه الثلاثة علامة السعادة والنجاح ! (ذَلِكَ مَبْلَغُهُمْ مِنَ الْعِلْمِ) .
..
قال ابن القيم :
فسبحان الله كم من قَلْبٍ مَنْكَوس وصاحبه لا يَشْعُر ، وقلب ممسوخ ، وقلب مخسوف به . وكم من مَفْتُون بِثَناء الناس عليه ، ومَغرور بِسِتْرِ الله عليه ، ومُسْتَدْرَج بِنِعَمِ الله عليه ؛ وكل هذه عقوبات وإهانة ، ويَظُنّ الجاهل أنها كرامة !
..
قال معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه للأحنف بن قيس : بِمَ سُدْت قومك أنت ، ولست بأتَمّهم ولا أشرفهم ؟ فقال : إني لا أتناول - أو قال - لا أتَكَلّف ما كُفِيت ، ولا أُضيع ما وليت ، ولو أن الناس كَرِهُوا شُرب الماء ما طعمته .