[align=center]" إن عدونا لا يفهم الحوار الإ عبر فوهة البنادق "
الدكتور / ابراهيم المقادمة[/align]
عرض للطباعة
[align=center]" إن عدونا لا يفهم الحوار الإ عبر فوهة البنادق "
الدكتور / ابراهيم المقادمة[/align]
[align=center]في الأرض رايتان : راية الطاغوت وراية الاسلام فانظر لنفسك أين تقف؟؟
الشيخ / أحمد ياسين[/align]
[align=center]سَلامَةُ الإنْسَانِ في حلاوةِ اللسانِ.[/align]
[align=center]ولا تأخذ بزلة كل قوم "=" فتبقى في الزمان بلا رفيق[/align]
[align=center]حين تقبل على الله سبحانه إقبالاً صحيحاً ..
.... تعرف قيمتك ، وتدرك مدى وزنك في هذه الحياة [/align]
كلام ابن القيم رحمه الله حول تأليفه كتاب زاد المعاد :[ فِي السّفَرِ مَعَ تَشَتّتِ الْقَلْبِ وَفَقْدِ الْكِتَابِ ]
وَهَذِهِ كَلِمَاتٌ يَسِيرَةٌ لَا يَسْتَغْنِي عَنْ مَعْرِفَتِهَا مَنْ لَهُ أَدْنَى هِمّةٍ إلَى مَعْرِفَةِ نَبِيّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ وَسِيرَتِهِ وَهَدْيِهِ اقْتَضَاهَا الْخَاطِرُ الْمَكْدُودُ عَلَى عُجَرِهِ وَبُجَرِهِ مَعَ الْبِضَاعَةِ الْمُزْجَاةِ الّتِي لَا تَنْفَتِحُ لَهَا أَبْوَابُ السّدَدِ وَلَا يَتَنَافَسُ فِيهَا الْمُتَنَافِسُونَ مَعَ تَعْلِيقِهَا فِي حَالِ السّفَرِ لَا الْإِقَامَةِ وَالْقَلْبُ بِكُلّ وَادٍ مِنْهُ شُعْبَةٌ وَالْهِمّةُ قَدْ تَفَرّقَتْ شَذَرٌ مَذَرٌ وَالْكِتَابُ مَفْقُودٌ وَمَنْ يَفْتَحْ بَابَ الْعِلْمِ لِمُذَاكَرَتِهِ مَعْدُومٌ غَيْرُ مَوْجُودٍ فَعَوْدُ الْعِلْمِ النّافِعِ الْكَفِيلِ بِالسّعَادَةِ قَدْ أَصْبَحَ ذَاوِيًا وَرُبْعُهُ قَدْ أَوْحَشَ مِنْ أَهْلِهِ وَعَادَ مِنْهُمْ خَالِيًا فَلِسَانُ الْعَالِمِ قَدْ مُلِئَ بِالْغُلُولِ مُضَارَبَةً لِغَلَبَةِ الْجَاهِلِينَ وَعَادَتْ مَوَارِدُ شِفَائِهِ وَهِيَ مَعَاطِبُهُ لِكَثْرَةِ الْمُنْحَرِفِينَ وَالْمُحَرّفِينَ فَلَيْسَ لَهُ مُعَوّلٌ إلّا عَلَى الصّبْرِ الْجَمِيلِ وَمَا لَهُ نَاصِرٌ وَلَا مُعِينٌ إلّا اللّهُ وَحْدَهُ وَهُوَ حَسْبُنَا وَنِعْمَ الْوَكِيلُ .
قال أبو بكر بن المطوعي: اختلفت إلى الإمام احمد ثنتي عشرة سنة وهو يقرأ المسند على أولاده.
فما كتبت عنه حديثاً واحداً.
إنما كنت انظر إلى هديه وأخلاقه.
جنة هذه الدنيا التلاقي..
ولكنا وان طالت خطانا..
فهمس الحب في الله باقي..
نسافر في أمانينا ونغدو..
وفي أحداقنا حب الرفاق
[align=center]قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه:
اطلبوا الموتَ تُوهَب لكمُ الحياةُ.[/align]
[poem=font="Simplified Arabic,4,blue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
إذا اشتكى مسلمٌ في الصين أرَّقني "=" وإن بكى مسلمٌ في الهندِ أبكانـي
ومصرُ ريحانتي والشامُ نرجستي "=" وفي الجزيرة ِ تاريخي وعنواني
وحيثما ذكر اسمُ الله ِفـي بلـد ٍ "=" عددت أرجاءه من لـبّ أوطانـي [/poem]
لا تحزن
على ما فاتك ، فإنه عندك نعماً كثيره ، فكِّر في نعم الله الجليلة ، وفي أياديه الجزيلة ، وأشكره على هذه النعم ، قال تعالى " وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها "
قال ابن عبد البر - رحمه الله -
( ولو أغفل العلماء جمع الأخبار ، وتمييز الآثار ، وتركوا ضم كل نوع إلى بابه ، وكل شكل من العلم إلى شكله لبطلت الحكمة ، وضاع العلم ودرس ، وإن كان لعمري قد درس منه الكثير بعدم العناية ، وقلة الوعاية ، والاشتغال بالدنيا والكَلَبِ عليها ، ولكن الله عزوجل يبقي لهذا العلم قوماً - وإن قلوا - يحفظون على الأمة أصوله ، ويميزون فروعه ، فضلاً من الله ونعمة ، ولايزال الناس بخير ما بقي الأول حتى يتعلم منه الآخِر ) ا هـ .
قال عبد الله بن المعتز :
لولا الخطأ ما أشرق نور الصواب ،
وبالتعب وُطِئ فراش الراحة ،
وبالبحث والنظر تُستخرج دقائق العلوم ،
ولا فرق بين جاهلٍ يقلد ، وبهيمة تنقاد !!
قال شيخ الإسلام :
المؤمن لا يطالِبُ، ولا يعاتِبُ، و لا يضارِبُ.
.
قال ابن القيم رحمه الله :
فالإخلاص هو سبيل الخلاص ، والإسلام هو مركب السلامة ، والإيمان خاتم الأمان .
.
..
قال نعيم بن حماد : سمعت عبد الله بن المبارك رضي الله عنه يقول - وقد عابه قوم في كثرة طلبه للحديث - فقالوا له : إلى متى تَسْمَع ؟ قال : إلى الممات !
وقال الحسين بن منصور الجصاص : قلت لأحمد بن حنبل رضي الله عنه : إلى متى يَكتب الرّجل الحديث ؟ قال : إلى الموت .
وقال عبد الله بن محمد البغوي : سمعت أحمد بن حنبل رضي الله عنه يقول : إنما أطلب العلم إلى أن أدخل القبر .
وقال محمد بن إسماعيل الصائغ : كنت أصوغ مع أبي ببغداد فَمَرّ بنا أحمد بن حنبل وهو يَعْدُو ، ونعلاه في يديه فأخذ أبي بمجامع ثوبه ، فقال : يا أبا عبد الله ألا تستحي ؟ إلى متى تعدو مع هؤلاء ؟ قال : إلى الموت !
وقال عبد الله بن بشر الطالقاني : أرجو أن يأتيني أمر ربي والمحبرة بين يدي ، ولم يفارقني العلم والمحبرة .
وقال حميد بن محمد بن يزيد البصري : جاء ابن بسطام الحافظ يسألني عن الحديث ، فقلت له : ما أشد حرصك على الحديث ! فقال : أوَ ما أُحِبّ أن أكون في قطار آل رسول الله ؟
وقيل لبعض العلماء : متى يحسن بالمرء أن يتعلم ؟ قال : ما حَسُنت به الحياة .
وسئل الحسن عن الرجل له ثمانون سنة أيحسن أن يطلب العلم ؟ قال : إن كان يَحْسُن به أن يعيش .
[align=center]فأين ابن العشرين أو ابن الثلاثين الذي يرى أن قطار العلم فاته ؟!![/align]
.
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه :
من سَرّه الغنى بلا مال ، والعزّ بلا سلطان ، والكثرة بلا عشيرة ، فليخرج من ذل معصية الله إلى عز طاعته ، فإنه وَاجِدٌ ذلك كله .
قال الحسن البصــري رحمه الله ( الفهم وعاء العلم، والعلم دليل العمل، والعمل قائد الخيـر، والهوى مركب المعاصي، والمال داء المتكبرين، والدنيـا سوق الآخرة، والويل كل الويل لمن قوى بنعم الله على معاصــيه )
قال سلمة ابن دينار :
ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم
وما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم
[poem=font="Simplified Arabic,4,blue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/30.gif" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
توكلت في رزقي على الله خالقي *** وأيقنت أن الله لاشك رازقِ
وما يك من رزقي فليس يفوتني *** ولو كان في قاع البحار العوامقِ
سيأتي به الله العـظيم بفضله *** ولو لم يكن مني اللسان بناطقِ
ففي أي شيء تذهب النفس حسرة *** وقد قسم الرحمن رزق الخلائقِ[/poem]
إذا لم تُزِل أسباب العثرة تَعَـثّرت، وإن لم تُبعد أسباب الهلاك هلَكتَ، وإن لم تبتعد عن موارد العَطَب .. أُخِذتَ
فـكُن على حذر من : أسباب العَثَرات، ومن موارد الهَلَكات، ومن مظانّ الْعَطَب
فالذَّنْب له عاقـبته، والمعصية لها شؤمها
إن لم يَتُب منها صاحِبُها
&&&&&&&&&&
مقتطف من الشيخ عبدالرحمن السحيـم..
من هداية الحمار -الذي هو ابلد الحيوانات - أن الرجل يسير به ويأتي به الى منزله من البعد في ليلة مظلمة فيعرف المنزل فإذا خلى جاء اليه ، ويفرق بين الصوت الذي يستوقف به والصوت الذي يحث به على السير فمن لم يعرف الطريق الى منزله - وهو الجنـة - فهو أبلد من الحمار
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
أيها الناس احتسبوا أعمالكم .. فإن من احتسب عمله .. كُتب له أجر عمله وأجر حسبته
.
قال إبراهيم الحربي : أجمع عقلاءُ كلّ أمة أن النعيمَ لا يُدْرَك بالنَّعيم ، ومن آثر الراحة فاتته الراحة ، فما لِصاحِبِ اللذّات وما لِدرجةِ وِراثةِ الأنبياء ؟
.
قال ابن القيم : المكارِم منوطةٌ بالمكارِه ، والسعادة لا يُعْبَر إليها إلاّ على جَسر المشقّة ، فلا تُقْطَع مسافتُها إلاّ في سفينة الجدّ والاجتهاد .
.
قال ابن القيم رحمه الله :
وعَلا كَعْبُ بلالٍ فوق الكعبة بعد أن كان يُجرّ في الرمضاء على جمر الفتنة ، فنشر بَـزّاً طُوي عن القوم من يوم قوله : أحَدٌ أحَد ، ورفع صوته بالأذان فأجابته القبائل من كل ناحية ، فاقبلوا يؤمون الصوت ، فدخلوا في دين الله أفواجا .
[align=center].
قال سفيان بن عيينة : إنما آيات القرآن خزائن فإذا دخلت خزانة فاجتهد أن لا تخرج منها حتى تعرف ما فيها .[/align]
[align=center].
قال مطرف بن عبد الله : لأن أبيت نائما وأصبح نادما أحبّ إليّ من أن أبيت قائما وأصبح معجبا .
قال الذهبي :
قلت : لا أفلح والله من زكى نفسه أو أعجبته .[/align]
قال يحي بن أيوب رحمه الله : إذا لم يرد الله بعبد خيراً شغله بالأغاليط !!
[align=center].
قيل لسهل بن عبد الله : أي شيء أشد على النفس؟ قال: الإخلاص؛ لأنه ليس لها فيها نصيب.[/align]
[align=center]قَالَ شَيْخُ الإِسْلاَمِ " مِنْهَاجِ السُّنَّةِ " (3/260) :
" وَأَمَّا الرَّافِضِيُّ فَلا يُعَاشِرُ أَحَداً إِلا اسْتَعْمَلَ مَعَهُ النِّفَاقَ .. " .ا.هـ.[/align]
ومن الحقائق : أنه لم يكن يقدر أحدٌ على مناظرة شيخ الإسلام إلا النزرَ القليل من فحول العلماء . وممن اشتُهر بمناظرة شيخ الإسلام : صفيُّ الدين الهندي ، قال عنه ابن كثير في البداية والنهاية كما في الجزء الرابع عشر : (ولكنَّ ساقِيَتَهُ لاطمتْ بحراً) .
وقد اعجبني رأي الحافظ بن كثير رحمه الله
.
قال عَبَّادِ بْنِ عَبَّادٍ الْخَوَّاصِ الشَّامِيِّ أَبِي عُتْبَةَ:
اعْقِلُوا وَالْعَقْلُ نِعْمَةٌ ، فَرُبَّ ذِي عَقْلٍ قَدْ شُغِلَ قَلْبُهُ بِالتَّعَمُّقِ عَمَّا هُوَ عَلَيْهِ ضَرَرٌ عَنْ الِانْتِفَاعِ بِمَا يَحْتَاجُ إِلَيْهِ ؛ حَتَّى صَارَ عَنْ ذَلِكَ سَاهِيًا ، وَمِنْ فَضْلِ عَقْلِ الْمَرْءِ ؛ تَرْكُ النَّظَرِ فِيمَا لَا نَظَرَ فِيهِ حَتَّى لَا يَكُونَ فَضْلُ عَقْلِهِ وَبَالًا عَلَيْهِ فِي تَرْكِ مُنَافَسَةِ مَنْ هُوَ دُونَهُ فِي الْأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ.
[align=center] .
كنت بين القبر والمنبر مفكراً ، فسمعت قائلاً ولم أرَه : اللهم إني أسألك عملاً باراً . ورزقاً داراً . وعيشاً قاراً .
قال سعيد : فلزمتهن فلم أر إلا خيراً .[/align]
قال الإمام عبد العزيز بن باز رحمه الله :
" فعند قلة الدعاة ، وكثرة المنكرات ، وعند غلبة الجهل كحالنا اليوم ، تكون الدعوة فرض عين على كل واحد بحسب طاقته ، وإذا كان في محل محدود كقرية ومدينة ونحو ذلك، ووجد فيها من تولى الأمر ، وقام به وبلغ أمر الله ، كفى وصار التبليغ في حق غيره سنة ، لأنه قد أقيمت الحجة على يد غيره ، ونفذ أمر الله على يد سواه .
ولكن بالنسبة إلى بقية أرض اللله ، وإلى بقية الناس ، يجب على العلماء حسب طاقتهم ، وعلى ولاة الأمر حسب طاقتهم ، أن يبلغوا أمر الله بكل ما يستطيعون ، وهذا فرض عين عليهم على حسب الطاقة والقدرة .
وبهذا يعلم أن كونها فرض عين ، وكونها فرض كفاية ، أمر نسبي يختلف ، فقد تكون الدعوة فرض عين بالنسبة إلى أقوام وإلى أشخاص ، وسنة بالنسبة إلى أشخاص وإلى أقوام ، لأنه وجد في محلهم وفي مكانهم من قام بالأمر وكفى عنهم "
وقال رحمه الله :
" ونظراً إلى انتشار الدعوة إلى المبادئ الهدامة وإلى الإلحاد ، وإنكار رب العباد ، وإنكار الرسالات ، وإنكار الآخرة ، وانتشار دعوة النصرانية في الكثير من البلدان ، وغير ذلك من الدعوات المضللة ، نظراً إلى هذا فإن الدعوة إلى الله عز وجل اليوم أصبحت فرضاً عاماً ، وواجباً على جميع العلماء ، وعلى جميع الحكام الذين يدينون بالإسلام ، فرض عليهم أن يبلغوا دين الله حسب الطاقة والإمكان بالكتابة والخطابة ، وبالإذاعة ، وبكل وسيلة استطاعوا ، وأن لا يتقاعسوا عن ذلك ، أو يتكلوا على زيد وعمرو ، فإن الحاجة بل الضرورة ماسة اليوم إلى التعاون والاشتراك ، والتكاتف في هذا الأمر العظيم أكثر مما كان قبل ، ذلك لأن أعداء الله قد تكاتفوا وتعاونوا بكل وسيلة للصد عن سبيل الله ، والتشكيك في دينه ، ودعوة الناس إلى ما يخرجهم من دين الله عز وجل ، فوجب على أهل الإسلام أن يقابلوا هذا النشاط الملحد بنشاط إسلامي ، وبدعوة إسلامية على شتى المستويات ، وبجميع الوسائل ، وبجميع الطرقالممكنة ، وهذا من باب أداء ما أوجب الله على عباده من الدعوة إلى سبيله "
وقال رحمه الله :
" وفي وقتنا هذا ضعف أمر الجهاد لما تغير المسلمون وتفرقوا وصارت القوة والسلاح بيد عدونا ، وصار المسلمون الآن - إلا من شاء الله - لا يهتمون إلا بمناصبهم ، وشهواتهم العاجلة ، وحظهم العاجل ، ولا حول ولا قوة إلا بالله .
فلم يبق في هذه العصور إلا الدعوة إلى الله عز وجل والتوجيه إليه ، وقد انتشر الإسلام بالدعوة في هذه العصور في أماكن كثيرة ، في أفريقيا شرقها وغربها ووسطها ، وفي أوروبا ، وفي أمريكا ، وفي اليابان ، وفي كوريا ، وفي غير ذلك من أنحاء آسيا ، وكل هذا بسبب الدعوة إلى الله بعضها على أيدي التجار ، وبعضها على أيدي من قام بالدعوة وسافر لأجلها وتخصص لها "
::: ذنوب الخلوات هي أصل الانتكاسات ..وعبادات الخفاء هي أعظم أسباب الثبات :::
[align=center]عِـشْ مِزاجياً تَـعِـشْ سَعيداً ... لـكِنْ! إيَّـاكَ وتَخطِّي الشَّريـعَةُ[/align]
اقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة مســك
[align=center]عِـشْ مِزاجياً تَـعِـشْ سَعيداً ... لـكِنْ! إيَّـاكَ وتَخطِّي الشَّريـعَةُ[/align]
أخي مسك صبرك الله علينا واعانك لما فيه الخير
أحب متابعة هذه المقتطفات
جعلها الله في ميزان حسناتكم جميعا يا رب
ولكن
لم افهم ما المقصود بعش
مزاجيا ====> ولم اجد الفتحتان
هلا مزيد ايضاح وفقك الله وبارك فيك
بارك الله فيك أختنا جوهرة ...
حقيقة لست من شرّاح الشعر ! ولا أجيد ذلك
ولكن البيت أعجبني ...
وقد فهمت منه ما يلي :
عش كما تريد بدون تخطي حدود الله ..
يعني المزاجية محكومة بشرع الله ..
ولأجل هذا المعني الذي فهمته اقتطفت البيت !
هو حبس النفس عن الجزع، واللسان عن الشكوى، والجوارح عن لطم الخدود وشق الثياب ونحوهما. وهو خُلق فاضل من أخلاق النفس، يُمتنع به من فعل ما لا يُحسن ولا يَجْمُل. وهو قوة من قوى النفس التي بها صلاح شأنها وقوام أمرها. وقيل: ( هو المقام على البلاء بحسن الصحة كالمقام مع العافية ). ومعنى هذا أن لله على العبد عبودية في عافيته وفي بلائه، فعليه أن يحسن صحبة العافية بالشكر، وصحبة بلاء بالصبر.
=========
شكر الله لك اخي الكريم
ولكن ما زلت لا افهم مزاجيا هذه
نسأل الله ان يصلحنا ولا نتخطى حدود الشرع
بارك الله فيك